نيمار يقود تشكيلة غروهي لأفضل خماسي برازيلي في الباحة.. حدائق طيور الزينة تضفي جوًا من الحيوية والجمال جبل الحوارة .. شاهد على تاريخ العُلا وجمالها الطبيعي عش بصحة: 6 علامات تدل على ارتفاع سكري الدم طرح تذاكر كأس السوبر الإيطالي بالرياض حائل: زوّار مهرجان وادي السلف يتخطون حاجز الـ 117 ألف زائر القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 25 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر التشكيل الرسمي لمنتخب مصر ضد كاب فيردي لقطات من وصول المنتخب السعودي إلى جاكرتا بالفيديو.. متحدث المرور يكشف عن خدمة جديدة
تسبب رحيل البرازيلي باولينيو عن النادي الأهلي بشكل مفاجئ في إثارة الجدل، وذلك بسبب عدم الكشف عن الأسباب الحقيقية وراء رحيل اللاعب البرازيلي.
وكان الراقي أصدر بيانًا أكد فيه أن رحيل اللاعب البرازيلي صاحب الـ32 عامًا عن النادي جاء بسبب ظروف خاصة به.
ولكن تغريدة رئيس النادي ماجد النفيعي أثارت الجدل والشك حول عدم وضوح الأسباب الحقيقية وراء رحيل اللاعب البرازيلي.
وكان ماجد النفيعي قال عبر حسابه في “تويتر” : ” اللاعب المحترف اللي يقول لناديه ما أبي أكمل (بدون سبب منطقي) وتحاول معه إدارة النادي كثيرًا بدون فائدة وتلمس عدم رغبة اللاعب في الاستمرار من خلال أدائه داخل الملعب وهي تعلم أنه يستطيع أن يُعطي أكثر فخزينة النادي أولى من راتب عالٍ بدون فائدة”.
وأضاف النفيعي: “النادي أهم من أي لاعب.. أستغرب ردة الفعل الرافضة لإنهاء التعاقد !! هل مطلوب من النادي أن يدفع راتبًا شهريًا يزيد عن مليون ريال للاعب لا يريد أن يلعب سواء كان صادق في عذره أو لديه أسباب أخرى! لن يبقى في الأهلي أي لاعب لا يستحق أن يرتدي شعاره محليًا أو أجنبيًا والأيام كفيلة بإثبات ذلك”.
وانتقدت جماهير الأهلي إدارة النفيعي بسبب عدم الوضوح والشفافية في إعلان الأسباب الحقيقية لرحيل باولينيو، خاصة وأن اللاعب قريب من الانتقال إلى كورنثيانز البرازيلي، وفقًا لما ذكرته تقارير عالمية.
وكان لاعب الأهلي السابق كشف أن ما تعرض له في آخر 3 أسابيع جعله يقرر مغادرة الراقي والعودة إلى البرازيل بسبب حرق منزله الذي يعيش فيه أبوه وأمه بالإضافة إلى الظروف التي مرت بها عائلته إثر هذه الحادثة.
وأشار إلى أنه يُقدر تمامًا موافقة إدارة ماجد النفيعي على طلبه، متمنيًا التوفيق للراقي بالمرحلة المقبلة.
ووجه اللاعب البرازيلي رسالة إلى جماهير الراقي بضرورة الصبر على الفريق الكروي الأول لتحقيق النتائج الإيجابية بالمرحلة المقبلة.