غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ، مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، يدشن معالي وزير البيئة والمياه والزراعة، رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي ، المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي اليوم الاثنين، التمرين التعبوي الخامس لتنفيذ فرضية الخطة الوطنية لمكافحة تلوث البيئة البحرية بالزيت والمواد الضارة في الحالات الطارئة بمنطقة مكة المكرمة ، بمشاركة 44 من قيادات عدد من الجهات والقطاعات الحكومية والخاصة ذات العلاقة.
ويهدف التمرين إلى تحقيق الاستفادة القصوى من أفضل التجارب العالمية وتناقل الخبرات والمعرفة بين جميع الجهات المشاركة ، حيث يعد التمرين جزءا مهما ضمن جهود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي التي تهدف إلى ضمان الجاهزية والاستعداد للحالات الطارئة وفقاً للخطط والبرامج الحكومية المعنية بذلك ، وبما يحقق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للبيئة ، ضمن رؤية المملكة 2030 وأهدافها على المستوى الوطني والإقليمي والدولي ،الذي يحقق أحد أهم ركائز حماية البيئة البحرية والساحلية للمملكة من التلوث ، ويسهم بشكل أساسي في استدامتها والمحافظة على مواردها وما تتميز به من ثراء وتنوع بيئي.
وخلال حفل تدشين (استجابة 5) الذي سيقام بمقر المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بمحافظة جدة ، سيطلع معالي وزير “البيئة على آخر ما توصلت له كل الجهات في جانب رفع جاهزيتها للوصول إلى أعلى درجات الاستعداد والتأهب للتعامل مع أي تلوث للبيئة البحرية والساحلية في المياه الإقليمية للمملكة -لا قدر الله -، وفق الخطة الوطنية لمكافحة تلوث البيئة البحرية بالزيت.
وسيطلع الفضلي على خطط وآليات تنفيذ التمرين والجاهزية التامة للجهات المشاركة ودور كل منها ، واستعراض الإمكانات المادية والبشرية التي تدعم إنجاح هذا العمل النوعي.
وسيتفقّد في ذات الزيارة مركز عمليات الفرضية بمركز الاستجابة للطوارئ البحرية بجدة ، ويقف على التجهيزات الفنية والرقمية وتلك المتعلقة بالآليات والمعدات التابعة للمركز.