زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر إيزو اليابانية مصرع 17 شخصًا إثر سقوط حافلة في البرازيل أسعار الذهب ترتفع وتقترب من أعلى مستوى سقوط ضحايا جراء انهيارات أرضية وفيضانات في إندونيسيا السجن والغرامة لـ6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي بأوراق نقدية مزورة تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة
يبحث خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة الإسباني، عن مدرب جديد يحل محل المدرب الحالي رونالدو كومان، بعد تعثره مع الفريق أمام الماكينات الألمانية بايرن ميونيخ بثلاثية نظيفة، على أرضية ملعب “كامب نو” في افتتاحية الجولة الأولى من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
وبحسب التقارير الصحفية، فإن رئيس النادي الكتالوني يضع أمامه عدة أسماء لتدريب البرسا حال رحيل مدربه الحالي كومان، يأتي جوردي كرويف الذي من الممكن أن يتحول من العمل الإداري للجلوس على مقعد المدرب، حيث يعمل نجل يوهان كرويف حاليًا كمدير للكشافين الدوليين في النادي، ومستشار رياضي داخل النادي.
وحال اختيار لابورتا نجل صديقه الراحل لمنصب المدرب، سيكون وضعًا مؤقتًا حال رحل كومان على الفور، وبالأحرى مجرد مرحلة انتقالية مؤقتة لحين التعاقد مع مدرب أكثر خبرة.
وتولى جوردي كرويف تدريب عدة أندية صينية بجانب تجربة تدريب منتخب الإكوادور لستة أشهر، لكن علاقته الشخصية القوية مع كومان قد تجعل الأمر صعب الحدوث.
اسم آخر على طاولة لابورتا وهو سيرجي بارخوان، مدرب فريق الشباب بالنادي، وهو الخيار الاقتصادي الأفضل للنادي حال قرر الاستغناء عن كومان، وبالطبع يعرف بارخوان النادي جيدًا، وكان يلعب في برشلونة لمدة عشرة سنوات، وبدأت خبرته كمدرب في فريق الشباب في 2009.
ويضع لابورتا اسم هينريك لارسون في مفكرته أيضًا، في إطار تفكيره في الأسماء المتواجدة داخل النادي، ما يعني إمكانية تحول السويدي من المدرب الثالث إلى المدير الفني للفريق.
ويبقى خيار التعاقد مع تشافي هيرنانديز لتدريب برشلونة مطروحًا على الطاولة في الوقت الحالي رغم استمراره حتى الآن في تدريب السد القطري.
آخر اسم على رادار رئيس النادي الكتالوني، هو الهولندي إيريك تين هاج، الذي يدرب أياكس أمستردام منذ عام 2017، وقد يعني انتدابه استمرار الاعتماد على المدرسة الهولندية في الكامب نو.