القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تعكس كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، التي ألقاها اليوم عبر الاتصال المرئي، أمام أعمال الدورة الـ (76) للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، ثوابت السياسة الخارجية السعودية، والتي تتمثل في إيمانها الراسخ بالسلام العالمي، والاستقرار الدولي والإقليمي، وضرورة وضع أسس للعدالة في التعامل بين الدول في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لقناعتها الثابتة بأنه بدون الاستقرار لن يتسنى للشعوب تحقيق تنميتها وازدهارها ورخائها.
وأكد الملك سلمان في كلمته على أن المملكة بذلت على الدوام كل الجهود الصادقة والمخلصة لتوطيد الأمن والاستقرار ودعم الحوار والحلول السليمة لتجاوز جميع الخلافات، وتقريب وجهات النظر بين أطراف النزاعات الإقليمية والدولية، وإزالة كل ما يحول دون العمل المشترك لتحقيق تطلعات الشعوب نحو غدٍ أفضل للجميع.
كما قدمت المملكة خلال الفترة القليلة الماضية العديد من الشواهد المؤكدة لحرصها على توطيد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، ومن ذلك قيادتها المصالحة الخليجية في قمة العلا.
أسهمت المملكة بدور فاعل في مجموعة أصدقاء السودان، ودعمت العراق في جهوده لاستعادة عافيته ومكانته، وجهود الحل السلمي لمشكلة سد النهضة بما يحفظ حقوق مصر والسودان المائية، كما دعمت مساعي الحل السلمية لأزمات ليبيا وسوريا، وجهود إحلال السلام والاستقرار في أفغانستان.
ولطالما أكدت المملكة على أن إحلال السلام الشامل والعادل هو الخيار الاستراتيجي لمنطقة الشرق الأوسط، عبر حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية يستند إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
ومن وجهة نظر السعودية تستند مرتكزات حل الصراع العربي الإسرائيلي، على حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها قيام دولته المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس.