المجلس الصحي السعودي يوضح عوامل خطر كسل الغدة الدرقية
الإستراتيجية الوطنية للبيئة تحقق نقلة نوعية في السعودية
نيفيز يمنح الهلال التقدم على العروبة في الشوط الأول
رامون بلانيس: بعض لاعبي برشلونة ضمن اهتمامات الاتحاد
بالأرقام.. تركي العمار يتفوق على نفسه
أتلتيكو مدريد يسعى لضم صفقة من الاتحاد
تحديث سرعات طريق السعودية – عمان “الربع الخالي”
القادسية يسعى لتعزيز أفضل انطلاقة
تيك توك تحذر من عواقب أوسع حال حظر التطبيق بأمريكا
عماد قيسي أصغر لاعب يمثل الشباب بدوري المحترفين
-
19°
قالت عارضة الأزياء ليندا إيفانغليستا إنها تعرضت لتشوّه لا يمكن تصحيحه؛ بسبب علاج تجميلي خضعت له قبل 5 سنوات وأدى إلى عكس ما كانت تريده، مبررة بذلك ابتعادها عن الأضواء والحياة العامة.
وكتبت عارضة الأزياء السابقة، 56 عامًا، على حسابها في إنستغرام الذي يبلغ عدد متابعيه نحو 900 ألف: التعرف عليّ لم يعد ممكنًا بسبب التشوه الذي حدث لي.
من عارضة الأزياء الأعلى أجرًا إلى العزلة
وأوضحت العارضة الكندية أنها خضعت لعلاج تنحيف نتج عنه تأثير معاكس تمامًا لما كانت تنشده، فبدلًا من أن يخفض كتلة الدهون، أدى إلى تكاثر الخلايا الدهنية، وكتبت إيفانغليستا التي كانت في تسعينيات القرن العشرين واحدة من بين عارضات الأزياء الأعلى أجرًا في العالم، إلى جانب نجمات أخريات مثل ناعومي كامبل وكلوديا شيفر: تسبب لي ذلك بتشوّه لا يمكن تصحيحه، رغم عمليتين جراحيتين (كان يفترض أن تكونا) تصحيحيتين، لكنهما كانتا مؤلمتين وفاشلتين.
تأثير جانبي نادر
وأضافت أن فشل هذا العلاج لم يحرمها مصدر رزقها فحسب، بل أغرقها أيضًا في دوامة طويلة من الاكتئاب والحزن العميق وهاوية كره الذات، وكانت إيفانغليستا، التي أقرت بأنها تعيش في الوقت الراهن منعزلة، ضحية تأثير جانبي نادر لتحلل الدهون بالتبريد، وهي تقنية تسمح عادة بتنحيف الجسم عبر تعريض كتل موضعية من الدهون إلى البرد.
تابعوا قناة المواطن على واتساب