ضبط 5246 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع القبض على مقيم استغل طفلًا في التسول والاعتداء عليه بالضرب توقيع مذكرة تفاهم الجسر السعودي – الألماني للهيدروجين الأخضر موعد بدء العمل بنظام تعويض الأمومة اقتران القمر والزهرة في سماء طريف بمشهد فلكي بديع الإبل في فياض غرب رفحاء لوحة جمالية تجمع الطبيعة والتراث وظائف شاغرة في شركة مصفاة ساتورب وظائف إدارية شاغرة في طيران أديل وظائف شاغرة لدى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك وظائف شاغرة بـ فروع كاتريون للتموين
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل (138) حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتسجيل (7) حالات وفيات رحمهم الله.
وأضافت الوزارة، أنه تم تسجيل (211) حالة تعافي ليصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية (533,843) حالة ولله الحمد.
وكان المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أكد أن المنحنى الوبائي يشهد انخفاضًا ملحوظًا في تسجيل الحالات بالمملكة خلال هذه الفترة، ويواصل اتجاهاته الإيجابية، لافتًا النظر إلى أن متحور دلتا هو السائد عالميًا ويعد أشد المتحورات إثارة للقلق وذلك لسرعة انتشاره، ويلزم أخذ جرعتين لتحقق الحماية من مضاعفاته وعدم الاكتفاء بجرعة واحدة.
وأشار العبدالعالي إلى أن متحور دلتا موجود بالمملكة وتتم متابعة المتحورات كافة عن كثب من خلال التسلسل الجيني، مؤكدًا أنه تم تجاوز مراحل مهمة في جائحة كورونا وتجنب تكرار الموجات للمتحورات السابقة للفيروس.
وكانت الوزارة قد دشّنت المرحلة الأولى من تلقي اللقاح في 17 ديسمبر من العام الماضي، فيما انطلقت المرحلة الثانية في 18 فبراير الماضي، والتي شهدت التوسع في تدشين المزيد من مراكز اللقاحات لتشمل جميع مناطق المملكة، وذلك مواصلة لجهودها في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين والحدّ من انتشار فيروس كورونا، مهيبةً بالجميع إلى التسجيل عبر تطبيق صحتي للحصول على اللقاح.
وكانت وزارة الصحة أعلنت مؤخرًا عن تدشين خدمة التطعيم باللقاح للمرضى في منازلهم من خلال برنامج الرعاية الصحية المنزلية في مناطق المملكة كافة وذلك مواصلة لجهودها للحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة والحد من انتشار الفيروس.
كما أطلقت وزارة الصحة الحملة الوطنية التوعوية تحت شعار “خذ الخطوة” والتي يشارك فيها عددٌ من الجهات من القطاعات كافة، وتستهدف من خلالها حث أفراد المجتمع كافة من مواطنين ومقيمين على أهمية لقاح كورونا كوفيد 19 وتشجيعهم على المبادرة بالتسجيل للحصول على اللقاح؛ حفاظًا على صحتهم وسلامتهم وسعيًا للحد من انتشار هذا الفيروس.