300 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات الفصل الدراسي الأول بالقصيم الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة كومنولث دومينيكا تعرف على الكمية الآمنة لتناول التونة المعلبة حساب المواطن يوضح المقصود بحالة الطلب مكتمل دون الحاجة للمرفقات زلزال بقوة 4.8 درجة يضرب إيران 340 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات نهاية الفصل الدراسي بالمدينة المنورة المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر سكاكا تسجّل أعلى كمية هطول أمطار السعودية تدعو العالم لمواجهة تحديات تدهور الأراضي في كوب 16 الرياض التعليم توضح آلية رفع نتائج اختبارات الفصل الأول
تخطط المملكة للجمع بين اثنين من المطورين المملوكين لصندوق الاستثمارات العامة على ساحل البحر الأحمر، مع المضي قدمًا في فتح المملكة لمزيد من السياح.
قال جون باغانو، الرئيس التنفيذي لكلا الشركتين، في مقابلة مع وكالة “بلومبرغ” اليوم الاثنين: إن شركة البحر الأحمر للتطوير ستستحوذ على أمالا، المملوكتين لصندوق الاستثمارات العامة، وتقومان ببناء وجهات سياحية مجاورة.
ويعد الانفتاح على السياحة إحدى الطرق التي تعتزم المملكة اتباعها لتنويع اقتصادها وتقليل اعتمادها على النفط. تشمل مشاريعها الطموحة الأخرى مركزًا ترفيهيًّا بالقرب من العاصمة ومدينة “نيوم” في الشمال الغربي والتي من المتوقع أن تكلف 500 مليار دولار لبنائها، بحسب “العربية”.
من المتوقع أن تستوعب مشاريع البحر الأحمر 16 فندقًا بحلول عام 2023، بطاقة 3000 غرفة.
وقال باغانو: “فيما يتعلق بمختلف العلامات التجارية للفنادق، نأمل أن نوقع عددًا من الصفقات خلال الأيام المقبلة”. “جميع اللاعبين الرئيسيين حريصون جدًّا على أن يكونوا جزءًا من البحر الأحمر”.
ومن المرجح أن يتم الإعلان عن الشراكات خلال قمة مبادرة الاستثمار المستقبلية في المملكة أكتوبر المقبل.
تُعد شركة البحر الأحمر للتطوير شركة مساهمة مقفلة مملوكة بالكامل من قبل صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، تأسست لتقود عملية تطوير “مشروع البحر الأحمر”.
ومع ما حققه جون باغانو رئيس مشروع البحر الأحمر في إطلاق المشروع، تم تعيينه أيضًا في منصب الرئيس التنفيذي لشركة أمالا، وهو مشروع سياحي ضخم آخر يهدف إلى جذب الأثرياء.