ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
قامت مجموعة سوفت بنك بأول استثمار لها في شركة مقرها المملكة العربية السعودية، بالشراكة مع وحدة من صندوق الاستثمارات العامة لقيادة جولة تمويل بقيمة 125 مليون دولار لمنصة اتصالات العملاء Unifonic.
وقال أحمد حمدان المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Unifonic في مقابلة، إن العائدات ستُستخدم لتمويل النمو في الشرق الأوسط والتوسع في آسيا وإفريقيا، مضيفاً أن الشركة ستنظر أيضًا في عمليات الاستحواذ في تلك المناطق لمساعدتها على التوسع بشكل أسرع، وفق ما نقلت العربية عن بلومبرغ.
يتم تمويل صفقة Unifonic من خلال صندوق “رؤية سوفت بنك 2″، إذ تتبع حملة جمع تمويل بقيمة 415 مليون دولار من قبل شركة Kitopi للمطبخ السحابي ومقرها دبي في يوليو، والتي كانت الأولى لمجموعة “سوفت بنك” في شركة مقرها الإمارات العربية المتحدة. وتجاوزت قيمة هذه الشركة المليار دولار.
في الشهر الماضي، شاركت “سوفت بنك” أيضًا في قيادة جولة تمويل لشركة التجارة الإلكترونية التركية Trendyol.
يأتي دخول سوفت بنك في الشرق الأوسط مع تزايد الأعمال التي يطلق عليها “يونيكورن”، والمرتبطة بشركات لا تقل قيمتها عن المليار دولار.
وتوفر Unifonic برنامجًا قائمًا على السحابة لإرسال الرسائل الآلية. ومع انتشار الوباء، لجأت الشركات إلى هذه الخدمات لإرسال كلمات مرور لمرة واحدة أو تحديثات الشحن للعملاء. وعالجت الشركة 10 مليارات معاملة العام الماضي، بفرض رسوم رمزية على كل رسالة ترسلها إلى العملاء.
وامتنع حمدان عن التعليق على أحدث تقييم، لكنه قال إن الشركة تتوقع مبيعات تزيد عن 100 مليون دولار للعام، وستبدأ التخطيط لإدراجها في بورصة عالمية في السنوات الثلاث المقبلة.
قال حمدان: “إن القدرة على جذب أحد أفضل الصناديق الدولية للاستثمار في المملكة العربية السعودية هي علامة فارقة ستشجع المزيد من الاستثمار الأجنبي المباشر للدخول إلى الفضاء الرقمي والتكنولوجي.. سنقوم بالتحسين لإدراجها في السوق العالمية التي يمكن أن توفر أفضل تقييم”.