بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم المسند يتوقع درجات الحرارة في الرياض خلال شهر نوفمبر السوق المالية: احذروا الفوركس غير المرخص تنبيه من هطول أمطار غزيرة على الجوف وتيماء السعودية تعرب عن قلقها من تصاعد أعمال العنف في السودان المركزي الروسي يرفع سعر صرف العملات الرئيسية مقابل الروبل
وقال في تصريحات لـ” المواطن” إن السهر من العادات السيئة التي يتبعها الكثير من أفراد المجتمع وخصوصاً الأطفال نتيجة الانشغال بالأجهزة الذكية، إذ يؤدي ذلك إلى خلل في إيقاع الساعة البيولوجية للجسم.
ولفت إلى أن اضطراب إيقاع الساعة البيولوجية يؤدي إلى اضطراب إنتاج الميلاتونين وهو هرمون في الجسم يساعد على تنظيم النوم ويتأثر إنتاجه بأشعة الشمس، فعندما يكون الشخص عرضة للضوء، تكون مستويات الميلاتونين منخفضة، ولكن عندما يتناقص الضوء كما في المساء، فإن الميلاتونين يزيد في الجسم مما يؤدي إلى النوم الصحي.
بدوره قال استشاري الأطفال الدكتور أيمن صديق إن غالبية الأطفال للأسف ومع استخدام التقنيات يسهرون لساعات طويلة أيام العيد، ويترتب على ذلك العديد من الانعكاسات غير الصحية ومنها حدوث خلل في الجهاز المناعي، والإصابة بالأرق؛ إذ يجد الطفل صعوبة في النوم بشكل طبيعي بسبب تعوده على السهر ويظل مستيقظًا لوقت طويل حتى يتمكن من الاستغراق في النوم، الشعور بالتعب والإرهاق فالسهر يسبب للطفل عدم حصوله على ساعات كافية من النوم مما يجعله يشعر بالتعب والإرهاق ويؤثر ذلك على حالته المزاجية وقدرته على أن يؤدي مختلف الأنشطة اليومية الخاصة به وعدم التفاعل مع الآخرين.