الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
واجه رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، انتقادات واسعة في المملكة المتحدة بسبب تملصه من التدقيق العام بشأن أزمة البنزين، بل واتُهم أيضًا بأنه يختبئ خلال تلك الأزمة.
وقال مايك غرانات، رئيس أمانة الطوارئ المدنية في عام 2001، لراديو بي بي سي 4، إن الحكومة بحاجة إلى أن تكون أكثر شفافية مع الجمهور، زاعمًا أن رئيس الوزراء، بوريس جونسون، اختار الاختباء واختلاق الأعذار لعدم معالجة أزمة الوقود التي تعصف بالأمة.
وجاءت كلماته في أعقاب تأكيد برنامج Today أن الوزراء اختاروا عدم الظهور في البرامج التلفزيونية والإذاعية، على الرغم من دعوتهم لمناقشة التحول الحكومي المثير للجدل.
وقال الإعلامي نيك روبنسون: نحن نود التحدث إلى الوزراء حول كل ما يحدث في هذا الوقت، لكن داونينج ستريت تقول إنهم غير متاحين، ثم تحدث عن غياب رئيس الوزراء عن وسائل الإعلام، مشيرًا إلى الفترة التي قضاها في مكتب مجلس الوزراء قبل عقدين عندما كان يعمل في عهد توني بلير وحدثت أزمة وقود أخرى.
وقال: ما حدث في نهاية عام 2000 هو أن رئيس الوزراء سيطر على هذه الأشياء، ووقف جنبًا إلى جنب مع مشغلي الوقود وعقد مؤتمرًا صحفيًا وشرح للناس ما كان يحدث، ومن ثم بدأ الناس في التصرف بشكل طبيعي فقط عندما علموا أن الأمر سيستغرق ثلاثة أسابيع لإعادة توازن النظام.
ثم سأل روبنسون: ألا يجب على بوريس جونسون أن يقول للشعب: لا تذعروا، لا تملأوا خزان الوقود، لا للفوضى، عودوا إلى سلوك الشراء الطبيعي؟ عليه أن يقف أمام الناس بدلًا من الاختباء.
ويُذكر أن المسؤولين في بريطانيا كانوا يناقشون تدخل الجيش لحل أزمة الوقود، لكن بعد ذلك قالت الحكومة إنها لا تخطط لإشراك الجنود في الأزمة لكن تم وضعهم في حالة تأهب.
وبحسب التقارير، فإن 75 ناقلة عسكرية مصطفة بالفعل للانطلاق، بينما قد تتبعها 75 ناقلة أخرى قريبًا.