القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أشرف رئيس روسيا، فلاديمير بوتين، على مناورات عسكرية ضخمة تتم على بعد مسافة قريبة من القارة الأوروبية، وتضمنت سيناريوهات غزو الشواطئ عبر عدد قوارب الإنزال البرمائي الأكبر في العالم.
ويشارك في التدريبات، نحو 2000 جندي وأكثر من 200 قطعة حربية في منطقة كالينينغراد المطلة على بحر البلطيق، وهي واحدة من أقرب المناطق الروسية إلى قلب أوروبا.
وشهد بوتين أيضًا مناورات عسكرية في مناطق أخرى في البلاد، تشارك فيها كل من أرمينيا والهند وكازاخستان وفيرغيزستان ومنغوليا في منطقة نيجني نوفغورود، غربي روسيا.
وتثير المناورات الروسية الأخيرة التي بلغ عددها 9 قلق الدول الأوروبية وخاصة أوكرانيا.
وفي كالينينغراد، أظهرت لقطات للمناورات الضخمة هبوطًا ضخمًا للقوات شاركت فيه أساطيل بحر البلطيق وغيرها بالإضافة إلى قوارب الإنزال البرمائي الضخمة من طراز LCAC.
وقبل هبوط القوات البرية، قصفت البوارج الحربية أهدافًا على طول الساحل بقصد تدمير الدفاعات المفترضة لقوات العدو، كما شاركت مقاتلات سوخوي في عمليات القصف، وإلى جانب عمليات الإنزال البرمائية، كانت هناك عمليات إنزال عبر المروحيات.
وتقول وزارة الدفاع الروسية إن المناورات ستتم حتى 16 سبتمبر الجاري، لكن موسكو أعلنت أن قواتها لن تعود جميعها إلى قواعدها العسكرية حتى منتصف أكتوبر، دون تفسير سبب هذا التأخير.
ويثير هذا الأمر مخاوف أوكرانيا بسبب الحشود العسكرية الروسية الضخمة بالقرب منها، وقال وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا: إن السيناريوهات التي تمارس هناك تمثل مخاطر جسيمة لـ أوكرانيا، موضحًا أنه في حال هيمنت روسيا على بيلاروسيا فإن هذا يعني ما يقرب من 1000 كيلومتر من الحدود، وبالتالي فإن ذلك يمثل تهديدًا قويًا.