رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور وظائف شاغرة بـ شركة المياه الوطنية وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 3 مدن
ما زالت المنطقة المعروفة بـ”مثلث برمودا”، شمالي المحيط الأطلسي، تثير حيرة العلماء، وسط مساعٍ إلى فهم سبب وقوع الكثير من الحوادث في تلك البؤرة، لكن عملًا وثائقيًّا سيبث عما قريب، يعد بكشف سر مهم.
وتحول مثلث برمودا إلى مصدر قلق؛ نظرًا إلى عدد الطائرات والسفن التي اختفت في هذه المنطقة، فيما كانت الرحلات تسير بشكل طبيعي.
ومن أبرز الحوادث التي سجلت في هذه البؤرة، اختفاء خمس قاذفات “أفانجر طوربيدو” تابعة للبحرية الأمريكية من طراز “TBM” أو ما يعرف بـ”الرحلة 19″.
وفقدت تلك القاذفات الاتصال سنة 1945، بينما كانت في مهمة تدريب، وبعدما انطلقت من قاعدة جوية في ولاية فلوريدا.
وجرى فقدان الطيارين الأربعة عشر الذين كانوا على متن القاذفات، ثم اختفى 13 من طاقم ما كان يعرف بـ السفينة الطائرة “بي بي إم”، بعدما انطلقوا لأجل البحث عن الطائرات الأولى.
وبحسب تقارير علمية، فإن تحقيقًا جديدًا حول هذا الاختفاء الغامض، يستعد لفلك اللغز وعرض حقائق بارزة، خلال الأسبوع المقبل.
ويرتقب أن يجري عرض الحقائق في سلسلة الوثائقيات المعنونة بـ”أكبر أسرار التاريخ”، وذلك استنادًا إلى عمل علمي قامت به بعثة علمية طيلة سنة، في منطقة تمتد بين سواحل ولاية فلوريدا وجنوب شرقي بويرتو ريكو وشمالًا إلى برمودا.
وقبل عرض هذا العمل، تحدث المستكشف البحري، مايك برنيت، عن وجود حطام طائرات، في المنطقة المشمولة بالدراسة، وقال: إنه تساءل حول ما إذا كانت من بقايا قاذفات 1945.
وأشار المستكشف إلى مواصفات الحطام التي جرى العثور عليها، وهي عبارة عن بقايا مسننة شبيهة بـ”التروس”.
لكن المستكشف أبدى تريثًا وتحفظًا، قائلًا: إن تلك الحطام قد لا تكون من القاذفات بالصورة، لأن أناسًا كثيرين لا يعرفون أن مئات الطائرات جرى فقدانها في سواحل فلوريدا.