الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
ملك الأردن يصل جدة
أوقاف للخدمات الرقمية توفّر خدمات الإبلاغ
إحباط تهريب 126 كلجم قات في جازان
الداخلية: غرامة تصل إلى 50 ألف ريال للمستقدم المتأخر عن الإبلاغ بمغادرة مَن استقدمهم
السفارة الأمريكية في الرياض تحتفل بمرور 249 عامًا على الاستقلال
قامت مجموعة سوفت بنك بأول استثمار لها في شركة مقرها المملكة العربية السعودية، بالشراكة مع وحدة من صندوق الاستثمارات العامة لقيادة جولة تمويل بقيمة 125 مليون دولار لمنصة اتصالات العملاء Unifonic.
وقال أحمد حمدان المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Unifonic في مقابلة، إن العائدات ستُستخدم لتمويل النمو في الشرق الأوسط والتوسع في آسيا وإفريقيا، مضيفاً أن الشركة ستنظر أيضًا في عمليات الاستحواذ في تلك المناطق لمساعدتها على التوسع بشكل أسرع، وفق ما نقلت العربية عن بلومبرغ.
يتم تمويل صفقة Unifonic من خلال صندوق “رؤية سوفت بنك 2″، إذ تتبع حملة جمع تمويل بقيمة 415 مليون دولار من قبل شركة Kitopi للمطبخ السحابي ومقرها دبي في يوليو، والتي كانت الأولى لمجموعة “سوفت بنك” في شركة مقرها الإمارات العربية المتحدة. وتجاوزت قيمة هذه الشركة المليار دولار.
في الشهر الماضي، شاركت “سوفت بنك” أيضًا في قيادة جولة تمويل لشركة التجارة الإلكترونية التركية Trendyol.
يأتي دخول سوفت بنك في الشرق الأوسط مع تزايد الأعمال التي يطلق عليها “يونيكورن”، والمرتبطة بشركات لا تقل قيمتها عن المليار دولار.
وتوفر Unifonic برنامجًا قائمًا على السحابة لإرسال الرسائل الآلية. ومع انتشار الوباء، لجأت الشركات إلى هذه الخدمات لإرسال كلمات مرور لمرة واحدة أو تحديثات الشحن للعملاء. وعالجت الشركة 10 مليارات معاملة العام الماضي، بفرض رسوم رمزية على كل رسالة ترسلها إلى العملاء.
وامتنع حمدان عن التعليق على أحدث تقييم، لكنه قال إن الشركة تتوقع مبيعات تزيد عن 100 مليون دولار للعام، وستبدأ التخطيط لإدراجها في بورصة عالمية في السنوات الثلاث المقبلة.
قال حمدان: “إن القدرة على جذب أحد أفضل الصناديق الدولية للاستثمار في المملكة العربية السعودية هي علامة فارقة ستشجع المزيد من الاستثمار الأجنبي المباشر للدخول إلى الفضاء الرقمي والتكنولوجي.. سنقوم بالتحسين لإدراجها في السوق العالمية التي يمكن أن توفر أفضل تقييم”.