القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
شهدت المكتبات العامة في منطقة جازان حركة نشطة من قبل أولياء الأمور والمعلمين والمعلمات الذين حرصوا على شراء مستلزمات الدراسة قبل انطلاق العام الدراسي الجديد، في حركة لم تتكرر منذ أكثر من عامين دارسين بسبب تعليق الدراسة حضوريًا والاعتماد على الدراسة عن بعد في أغلب التعليم العام بسبب جائحة كورونا.
وفي تصريحات خاصة لـ”المواطن” قال بندر الأمير إن المكتبات العامة في منطقة جازان شهدت في الأيام الماضية حركة بيع وشراء من قبل أولياء الأمور والمعلمين والمعلمات وكان أكثر المعروضات في المكتبات العامة ملصقات وإرشادات عن جائحة مرورنا وعن التباعد وذلك حرصًا على سلامة الطلاب والطالبات في المدارس بعد قرار حضور الطلاب والطالبات في المرحلة المتوسطة والثانوية.
أما خليل جبران فقال: إنه بعد صدور قرار حضور الطلاب والطالبات للمدارس اتجهنا إلى المكتبات العامة وذلك من أجل توفير المستلزمات الدراسية التي تناسب كل فئة عمرية استعدادًا لاستقبال العام الدراسي الجديد من حقائب وكراسات وأقلام وملابس كما لوحظ ارتفاع أسعار وخاصة الحقائب المدرسية والملابس الجاهزة.
من جهته، قال خالد جعفري: إني أفضّل شراء مستلزمات الدراسة من المكتبات العامة أفضل من المحالّ التجارية كونها تعمل في مجال تخصصها وأسعارها ثابتة نوعًا ما أما المحالّ التجارية فهناك تلاعب خفيف في الأسعار ناهيك أن بعض المحالّ التجارية تبيع نوعيات من الكراسات والأقلام قديمة الصنع ما يفقد جودتها ويقوم بعض أولياء الأمور بشرائها بغض النظر عن جودتها وذلك لحرصه على تلبية احتياجات الأبناء.
وأشار رمزي حدادي بسروره إلى قدوم العام الدراسي الجديد حيث يشارك الأبناء من الطلاب والطالبات الأسرة في شراء المستلزمات الدراسية واختيار ما هو مناسب لهم من أقلام وكراسات وملابس كما أن أغلب الطلاب والطالبات فرحوا برجوع الدراسة حضوريًا وذلك من أجل الالتقاء بالأصدقاء بعد غياب أكثر من عامين دارسين بسبب تعليق الدراسة حضوريًا من أجل جائحة كرورنا.