روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
وقال في تصريحات لـ” المواطن” إن السهر من العادات السيئة التي يتبعها الكثير من أفراد المجتمع وخصوصاً الأطفال نتيجة الانشغال بالأجهزة الذكية، إذ يؤدي ذلك إلى خلل في إيقاع الساعة البيولوجية للجسم.
ولفت إلى أن اضطراب إيقاع الساعة البيولوجية يؤدي إلى اضطراب إنتاج الميلاتونين وهو هرمون في الجسم يساعد على تنظيم النوم ويتأثر إنتاجه بأشعة الشمس، فعندما يكون الشخص عرضة للضوء، تكون مستويات الميلاتونين منخفضة، ولكن عندما يتناقص الضوء كما في المساء، فإن الميلاتونين يزيد في الجسم مما يؤدي إلى النوم الصحي.
بدوره قال استشاري الأطفال الدكتور أيمن صديق إن غالبية الأطفال للأسف ومع استخدام التقنيات يسهرون لساعات طويلة أيام العيد، ويترتب على ذلك العديد من الانعكاسات غير الصحية ومنها حدوث خلل في الجهاز المناعي، والإصابة بالأرق؛ إذ يجد الطفل صعوبة في النوم بشكل طبيعي بسبب تعوده على السهر ويظل مستيقظًا لوقت طويل حتى يتمكن من الاستغراق في النوم، الشعور بالتعب والإرهاق فالسهر يسبب للطفل عدم حصوله على ساعات كافية من النوم مما يجعله يشعر بالتعب والإرهاق ويؤثر ذلك على حالته المزاجية وقدرته على أن يؤدي مختلف الأنشطة اليومية الخاصة به وعدم التفاعل مع الآخرين.