طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أعرب مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية عن استنكاره ورفضه الشديد وإدانته لاستمرار التصعيد الهجومي الإرهابي الذي تصر عليه ميليشيا الحوثي الانقلابية التي تستهدف المدنيين والأعيان والمطارات المدنية والمباني السكنية والمنشآت الصناعية داخل المملكة بواسطة الطائرات المسيرة (المفخخة) والصواريخ الباليستية المدمرة التي تصدت لها الدفاعات الجوية السعودية يوم السبت 4 سبتمبر في نجران وخميس مشيط والمنطقة الشرقية.
جاء ذلك في بيان أصدره رئيس مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية الشيخ أحمد علي الصيفي تلقته وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد قال فيه: أصالة عن نفسه ونيابة عن الجاليات المسلمة والمراكز الإسلامية التابعة له بالقدرات المتميزة والكفاءة العالية للدفاعات الجوية السعودية، التي تمكنت بفضل الله تعالى من اعتراض وتدمير وإحباط الهجمات الحوثية بالطائرات المفخخة والصواريخ الباليستية قبل الوصول لتحقيق أهدافها الفاشلة.
وأكد الشيخ الصيفي عن دعمه وتأييده الكامل لكافة الإجراءات الحازمة الرادعة التي تتخذها المملكة لحماية أراضيها وأمنها واستقرارها ومواطنيها، مشددًا على أهمية وقوف جميع دول العالم مع المملكة العربية السعودية في مواجهة هذه العصابة المارقة والتصدي لجرائمها الدموية.
وشدد الصيفي على ضرورة رفض زعماء وعلماء وشعوب العالم العربي والإسلامي لهذه الممارسات الإرهابية والجرائم التي ترتكبها ميليشيا الحوثي ومحاسبتها ومعاقبتها مع من يقف معها ويزودها بالمال والسلاح لتمكينها من ممارسة جرائمها المتطرفة ومواصلة تجاوزاتها المرفوضة المخالفة للأنظمة والقرارات والقوانين الدولية التي تعتبر وفقًا للنظام الدولي «جرائم حرب» تستحق العقاب.
واختتم رئيس مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية البيان الصحفي بسؤال المولى عز وجل أن يديم الأمن والأمان على بلاد الحرمين وسائر بلاد المسلمين والعالم إنه مجيب الدعاء.