صندوق التنمية الوطني يستعرض دوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتوفير الفرص الواعدة
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
بدأت شركة المياه الوطنية، ممثلة بإدارة المياه بمنطقة جازان في تطبيق مبادرة الضخ المستمر خلال 24 ساعة طوال أيام الأسبوع في محافظة جزر فرسان وقراها، وذلك بعد دراسة الوضع التشغيلي للمحافظة والقرى، وإعادة تصميم الشبكة هيدرلوكيًا.
ويأتي ذلك من أجل تعزيز الاستفادة من المصادر لتحقيق رفع كفاءة العمليات التشغيلية، وتقليل النفقات التشغيلية، وتعظيم الاستفادة من الموارد المائية بالشكل الأمثل.
وأوضح المهندس بندر بن ناصر جبر مدير عام المياه بمنطقة جازان، أن جميع الأحياء والقرى شملها الضخ المستمر، مبينًا أنها بلغت 19 حيًا وقريةً وموقعًا، وهي أحياء مخططات 1 و2 والصلب والجامع والرفاعية والبدو والحي الجنوبي وقرى صير والحسين وختب والسقيد والمحصور والدومات وأبو طوق والمحرق والقصار والمسيلة وموقع ميناء فرسان وموقع مركز الدفاع الجوي.
وذكر المهندس جبر أن محافظة جزر فرسان تضم 3000 عقار، مبينًا أنه جرى دراسة الوضع وإعادة تصميم الشبكة هيدرلوكيًا، كما تم التحكم في الضغوط داخل الشبكة، والتأكد من وصول المياه إلى جميع العقارات، مشيرًا إلى ذلك أسهم في توازن ضغوط الشبكات، والتقليل من حدوث الانكسارات والتسربات بالشبكة، وبيّن أن كميات المياه التي توزع للمستفيدين في أحياء قرى جزر فرسان أكثر من 6500 متر مكعب يوميًا من المياه المحلاة، كما يبلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 23 ألف مستفيد، وفق عملية ضخ مستمر على مدار 24 ساعة خلال أيام الأسبوع.
وأشار مدير عام المياه بمنطقة جازان إلى أن المبادرة نُفذت لرفع مستوى الجاهزية وتطوير الأعمال لضمان الحفاظ على أمن الإمداد المائي وعمليات التوزيع اليومية، وذلك بأيدي كفاءات وطنية ذات مؤهلات وخبرات عملية في قطاع المياه.