توقع شتاء قارس وطويل وربطه بظاهرة اللانينا غير دقيق حكام لقاءات اليوم بـ دوري روشن ماذا قال سعود المصيبيح عن المشي والإعلام؟ خطيب المسجد النبوي: لا تنخدعوا بالشائعات ولا تستخفنكم الأراجيف ولو كثر ناقلوها بيولي يخشى تكرار انطلاقة كاسترو المحلية السديس في خطبة الجمعة : الإسلام نهى عن التوسل بالأموات والأولياء والتمسح بالقبور والمحدثات إحصائية مميزة تحفز الاتفاق ضد النصر الاتحاد يُعاني ضد الهلال بعد التقدم في النتيجة السعودية تنبه من تداعيات الحطام الفضائي على حقوق الإنسان تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة ضمك
ترصد الجمعية الفلكية بجدة تكتلات النجوم الموزعة على طول مجرة درب التبانة، بالتزامن مع اقتراب القمر من منزلة الاقتران لشهر محرم 1443، وستكون أمسيات نهاية الأسبوع المظلمة من الجمعة إلى الأحد مثالية لاستكشاف عدد لا يحصى من العقد ، ضمن فهرس تشارلز ميسييه لأفضل أجسام أعماق السماء.
وقال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة: “لاسكتشاف تلك العناقيد النجمية يتم استخدام المنظار ويفضل استخدام تلسكوب بتكبير منخفض، حيث تشمل العناقيد الجميلة: ميسييه 39 وميسييه 29 في كوكبة الدجاجة، وCaldwell 16 في كوكبة العظاءة، وعنقود البط البري (ميسييه 11) وميسييه 26 في كوكبة الترس، وسحابة القوس النجمية (ميسييه 24)”.
وأضاف: “بشكل عام الرصد يجب أن يكون من موقع مظلم بعيد عن أضواء المدن حيث يمكن رؤية الشريط النجمي لدرب التبانة يقطع السماء وهو الوقت الأفضل خلال العام للنظر باتجاه مركز المجرة في الليل”.
وأوضح المهندس أبو زاهرة أنه عند النظر لذلك الشريط بالعين المجردة سيظهر ضبابياً عبر السماء ، وعند استخدام المنظار سوف يكشف الشريط الضبابي عن عدد كبير من النجوم البعيدة.
من ناحية أخرى أشار رئيس الجمعية الفلكية بجدة إلى أن القاطنين في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية سوف يكون المنظر لديهم أكثر جمالا، حيث إن مركز المجرة – الجزء الغني بالنجوم – سيكون عاليا في قبة السماء أكثر مما سيكون عليه الحال لدينا في النصف الشمالي “شمال خط الاستواء” حيث سيكون باتجاه الأفق الجنوبي في ليالي أغسطس.