الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
انتشر العديد من المتحورات لفيروس كورونا منذ اكتشاف الفيروس في ديسمبر 2019، والعديد منها يقاوم جزئيًّا الأجسام المضادة التي تم تطويرها في بعض اللقاحات إلا أن علماء أمريكيين أعلنوا مؤخرًا تحديد جسم مضاد يمكنه تحييد جميع الطفرات المعروفة.
فقد كشف باحثون في دراسة نشرت على موقع جامعة واشنطن أنهم درسوا 43 عينة وقاموا بتحليل كيفية منع العدوى بالمتغير الأصلي لكوفيد 19، ثم تم اختبار تسعة من أقوى الأجسام المضادة، واختير أكثرها فعالية.
واتضح أن الجسم المضاد SARS2-38 يمكنه محاربة السلالات الشائعة لفيروس كورونا وهي “ألفا”، و”بيتا”، و”غاما”، و”دلتا”، و”كابا”، و”أيوتا”، بالإضافة إلى الطفرات النادرة.
كذلك، خلص الباحثون إلى أنه نظراً لوجود خطر حدوث طفرات جديدة في المستقبل، فإن هناك حاجة إلى أجسام مضادة فعالة يمكن أن تدعم مناعة الجسم بشكل مستقل وبالاقتران مع العلاج.
من جانبه، قال المؤلف الرئيسي للدراسة مايكل إس دايموند: إنه من المرجح أن يستمر الفيروس في التطور بمرور الوقت والمكان.
وأشار إلى أن وجود أجسام مضادة فعالة ومحيدة على نطاق واسع وتعمل بشكل فردي يمكن إقرانها لتكوين تركيبات جديدة من المرجح أن تمنع المقاومة.
في موازاة ذلك، قال دياموند، وهو أيضًا أستاذ في علم الأحياء الدقيقة الجزيئي وعلم الأمراض والمناعة: إن الجسم المضاد الذي تم تحديده معادل للغاية (بمعنى أنه يعمل بشكل جيد جدًّا بتركيزات منخفضة) ومعادل على نطاق واسع (بمعنى أنه يعمل ضد جميع المتغيرات).