طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، رسالة مهمة لجميع القيادات الجديدة بالرئاسة العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي؛ حيث زف تحياته وتهنئته لهم بمناصبهم الجديدة.
وأكد السديس من خلال الرسالة أن الرئاسة قد منحتهم الثقة الغالية وأتاحت لهم فرصة عظيمة في خدمة الحرمين الشريفين، مشيرًا إلى شرف التكليف وعظيم الأمانة والمسؤولية التي سيسألون عنها أمام الله- سبحانه وتعالى- ثم أمام التاريخ.
وشدد على وجوب إبراء الذمة أمام الله- سبحانه- ثم أمام ولاة الأمر، والاستعانة بالله-سبحانه- في أداء ما كُلفوا به، وترْك أثر وبصمة تكون لهم ذخرًا في دينهم ودنياهم، موضحًا مكانة البيت الحرام ومسجد رسوله- صلى الله عليه وسلم- وما يستحقانه من الإبداع والتطوير الذي يواكب رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وفي نص الرسالة:
(أخي المسؤول الكريم في رئاسة شؤون الحرمين؛ بعد التحية تزف إليك الرئاسة أطيب تحياتها وأسمى تهنئاتها وتبريكاتها.
ولا يخفى على شريف علمكم أن الرئاسة منحتك الثقة الغالية وأتاحت لك الفرصة العظيمة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وهو تشريف وتكليف، ومغنم ومغرم، وأمانة ومسؤولية سنسأل عنها أمام الله ثم أمام التاريخ، فأروا الله من أنفسكم خيرًا، وأروا حرمه الشريف وقاصديه من جهدكم ووقتكم وعملكم وإبداعكم وشغفكم ومبادراتكم ما هو جدير به، وبما تبرأ به الذمة أمام الله ثم أمام ولاة الأمر- حفظهم الله-، واستعينوا بالله في أداء ما كلفتم به، ولا تدعوا الفرصة تفوتكم دون أن يكون لكم أثر إيجابي وبصمة مميزة تكون ذخرًا لكم في دنياكم وآخرتكم، فبيت الله الحرام ومسجد رسوله- صلى الله عليه وسلم- يستحقان منا الكثير، فالله الله في الإبداع والتطوير؛ مواكبة لرؤية المملكة 2030م، ولن تعدموا منا بحول الله دعمًا وتحفيزًا وتأييدًا وتوجيهًا وتسديدًا، فنحن كلنا فريق عمل واحد متكامل لخدمة الحرمين الشريفين وزوارهما على ضوء التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة، {وفي ذلك فليتنافس المتنافسون}، وتقبلوا فائق تحياتي وصادق دعواتي.
محبكم الداعي لكم
الرئيس العام).