الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
رأى استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحامد، أن المباراة التي تجمع الاتحاد والرجاء البيضاوي غدًا في نهائي كأس البطولة العربية ستكون حرق أعصاب، سواء للاتحاديين أو جماهيره.
وأضاف لـ”المواطن“، أن مباريات الكأس تتسم عادة بحرق أعصاب وشحنات توتر؛ إذ إن المباراة ستتميز بالمنافسة القوية والشحن النفسي وخصوصًا عند الجماهير قبل اللاعبين.
ولفت إلى أن الفريق الذي سيلعب بهدوء الأعصاب ويبتعد عن التوتر وينفذ خطط المدرب سيكون الأقرب إلى الكأس، فالتوتر والقلق الزائدين يترتب عليهما حدوث وارتكاب الأخطاء والحصول على الكروت، لذا يجب على الاتحاديين مراعاة كل الجوانب النفسية قبل الفنية.
وحول القلق النفسي عند الجماهير الاتحادية من نتيجة المباراة، أوضح أنه بشكل عام، المشاعر النفسية القلقة هي رد فعل طبيعي مؤقت من المشجعين يزول بانتهاء المباراة وتحقيق الفوز الكبير، لاسيما أن أهم سمة في هذه المباراة أنها على الكأس، ووضعها مختلف عن أي مباراة، وبالتالي فإن هذه المباراة تتطلب من الاتحاديين إثبات قدراتهم والتغلب على كل السلبيات لتحقيق الفوز المنشود.
وتابع الحامد أنه يجب أن يدرك الاتحاديين بأنهم أمام بطولة مهمة، وأنه مطالب أمام الجمهور الاتحادي العريق بإثبات قوته وأحقيته في هذه الكأس بعد أن تجاوز كل العراقيل إلى أن وصل إلى النهائي، على أن يضع في اعتباره أن هذه المباراة هي مباراة نتيجة لا مباراة إثبات مستوى، أما الرجاء البيضاوي فهو فريق أيضًا يتميز بالأداء ووجود لاعبين محترفين وهجوم قوي يستغل كل الفرص المرتدة، وهو ما يجعل الاتحاديين يكرسون الانتباه إلى هذا الجانب المهم، إذ يستفيد الرجاء في هذه المباراة من عامل الأرض إلا أن دعم وتشجيع الجمهور الاتحادي ولو عن بعد يمنح اللاعبين الارتياح النفسي والاطمئنان.