سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض بدء التسجيل في برنامج “أمل” التطوعي السعودي للأشقاء في سوريا الزكاة: على المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع تقديم النماذج الضريبية تراكم الثلوج يلغي عشرات الرحلات الجوية في هولندا الإحصاء تُطلق خدمة توفير البيانات الدقيقة لعملائها عبور أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري أمطار وصواعق رعدية وجريان للسيول بـ المدينة المنورة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تُطلق الماجستير التنفيذي في الطاقة المتجددة
رأى المحلل الاقتصادي جمال محمد، أن هناك 3 أمور تؤدي إلى حدوث الاختلال في الراتب نتيجة عدم وجود آلية للتخطيط السليم، مبينًا لـ” المواطن “، أن هذه الأمور تسهم في عدم تحقيق الأهداف المستقبلية كتخصيص ميزانية للطوارئ، وسداد الديون، وفتح محفظة بنكية استثمارية لمرحلة المستقبل أو شراء منزل الأحلام.
وأشار إلى أن هذه الأمور تتمثل في النقاط التالية:
وقال إن تقسيم الراتب الشهري بطريقة سليمة في إطار الميزانية الموضوعة يمنح الفرد حياة مالية مريحة بعيدًا عن الضغوط المالية الناتجة عن سوء إدارة الدخل ويعطي القدرة على مواجهة الأزمات المالية غير المتوقعة، فمهما اختلفت طريقة تقسيم الداخل الشهري، فأنه يجب الالتزام بتطبيق التعليمات والخطوات الخاصة بها التي تساعد على تحقيق نتائج إيجابية وتحقيق أهداف الالتزام بالميزانية الشهرية.
ونصح المحلل الاقتصادي محمد في ختام حديثه، بضرورة الحرص على إدارة الراتب بشكل صحيح، إذ يجد بعض الأشخاص صعوبة في ضبط نفقاتهم والالتزام بما هو محدد في الميزانية الشهرية، والسبب في ذلك هو عدم قدرتهم على وضع ميزانية شهرية مرنة تمكنهم من التعامل مع أوجه الإنفاق المختلفة، فالميزانية يجب أن تكون مرنة حتى يمكن إعادة توازنها من خلال تعديل بعض الجوانب إذا ما تخطى أحد أوجه الإنفاق الحد المقرر له.