لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
أوضح خبير الأرصاد والفلك الدكتور خالد الزعاق، أسباب ارتباط مواعيد الدراسة بالمناخ وضوابط تحديدها.
ولفت الزعاق، بحسب “العربية”، إلى أن الدراسة تبدأ مع بداية الاعتدال وتنهي بنهاية الحر، وتتراوح عدد أيامها عالميًّا بين 176 و204 أيام (25 إلى 30 أسبوعًا)، موضحًا أن بداية ونهاية الدراسة على مستوى العالم تعتمد على أساس المناخ فتبدأ في شهر سبتمبر، وتنتهي في شهر يونيو وتبدأ حسابيًّا في موسم سهيل وتنتهي في موسم التويبع.
وأردف أن الولايات المتحدة وبريطانيا دشنتا قانون التعليم في عام 1852، وألزمتا جميع الأطفال بالانخراط في المنظومة التعليمية في فصل الشتاء، مع تغريم الآباء الذين يمنعون أطفالهم عن التعليم.
في سياق آخر، بلغت نسبة حضور الطلاب والطالبات مع انطلاقة العام الدراسي الجديد أكثر من 87% من طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية، كما بلغ عدد الزيارات الميدانية من قبل قيادات التعليم والمشرفين التربويين في المدارس أكثر منَ 12.193 زيارة، فيما وصلت نسبة النماذج التشغيلية للمدارس ذات المستوى المنخفض 49%، والمستوى المتوسط 44%، والمستوى العالي 7%، بينما بلغت نسبة المستوى العالي جدًّا أقل من 1%.
وانتظم الطلبة في الفئة العمرية من 12 إلى 18 عامًا بمدارسهم لاستكمال العملية التعليمية، مع الالتزام بتطبيق جميع الإجراءات والاحترازات الوقائية والبروتوكولات الصحية المعتمدة من وزارة الصحة وهيئة الصحة العامة (وقاية) التي تضمن سلامتهم وأسرهم ومعلميهم والمجتمع.
وشهد اليوم الثاني لبداية العام الدراسي الجديد زيادة في مستوى حضور الطلاب والطالبات الذين عادوا لمقاعد الدراسة بتفاؤل بعام دراسي مثمر، والاشتياق لمدارسهم ولزملائهم ومعلميهم، متطلعين للعودة إلى الحياة الطبيعية، وذلك بعد انقطاع عن الحضور أكثر من عام ونصف بسبب الجائحة.