مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
نوه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لدعم الخدمات البلدية والقروية وتطوير وتنمية مناطق المملكة ورفع مستوى جودة الحياة في مدن ومحافظات المملكة، بمتابعة من معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان.
جاء ذلك خلال اطلاع سموه في مكتبه اليوم على خطة أمانة منطقة حائل لمعالجة التشوه البصري خلال 90 يوماً في عموم المنطقة، التي تستهدف في هذه المرحلة أعمدة الإنارة المصدومة أو المائلة، والأرصفة المكسورة والحفر والتشققات الأسفلتية، والنظافة والصبيات والحواجز الخرسانية، والسيارات التالفة، والكتابات على الجدران والمباني، وأعمال شركات الخدمات من صرف ومياه وكهرباء وهاتف، وأعمال عقود الجهات الحكومية واللوحات المخالفة والمصدومة, بحضور أمين المنطقة المهندس إبراهيم بن سعيد أبو راس والمسؤولين في الوزارة وفي أمانة المنطقة.
وأشار سموه إلى أنه جرى رصد (8000) موقع في هذا الإطار في المنطقة، ومعالجة حتى الآن مايزيد عن (1600) موقع ومعالجة البقية خلال (90) يوماً, متطلعاً إلى مواصلة الجهود بعد الانتهاء من هذا البرنامج، والانتقال لمرحلة لاحقة للارتقاء بجماليات المواقع إلى مستويات أعلى بإذن الله.
من جهته أكد أمين المنطقة أن الدعم الذي تجده أمانة المنطقة من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه ومعالي وزير الشؤون البلدية والقروية وتعاون الجميع يحفز لمضاعفة الجهود، والعمل بروح الفريق الواحد؛ لتحقيق المستهدافات وفق الخطة المعتمدة، وتشمل معالجة التشوه البصري بجميع مدن ومحافظات المنطقة، مع تكثيف الجانب التوعوي لنشر ثقافة الوعي وتعزيز القيم والمفاهيم لدى أفراد المجتمع في المحافظة على المكتسبات الوطنية.
وأشار إلى أن الخطة ستكون من خلال الممكنات التقنية والمشاركة المجتمعية والرقابة والمتابعة بجانب التوعية من خلال الإعلام، موضحاً قنوات الرصد المخصصة للخطة وهي مُعدّات التصوير الرقمي، والبلاغات الخاصة بالتشوه البصري.