خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حرصت المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام “إخاء ” على تأهيل وتمكين المستفيدين من الجنسين، وذلك انطلاقًا من توجهها لتفعيل الرؤية الوطنية 2030 في مجال التنمية الاجتماعية، والانتقال بالمستفيدين من الرعوية إلى التنموية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي لمستفيديها، وتمكينهم من الإنتاج، وخلق فرص عملية وتدريبية واسعة لهم، بالتعاون مع الشركاء والجهات ذات الاختصاص لتحقيق التكامل بين القطاع غير الربحي والقطاع الخاص.
وفي هذا الإطار فقد حققت “إخاء” أرقامًا قياسية خلال العام الماضي في مجالات التمكين، التي اشتملت على التعليم الداخلي، والابتعاث، وبرامج الدمج الاجتماعي، والتدريب والتأهيل والتوظيف.
فقد قامت المؤسسة بإلحاق 503 طلاب وطالبات في التعليم الداخلي الذي اشتمل على الجامعات الحكومية والكليات الأهلية والمعاهد الخاصة، وفق التخصصات التي يحتاجها سوق العمل فيما قامت “إخاء” بابتعاث 30 مبتعثًا ومبتعثة لمواصلة دراستهم في الخارج.
كما استفاد 1800 يتيم ويتيمة من برامج الدمج الاجتماعي التي تضمنت البرامج والمناشط الاجتماعية كالدينية، والإرشادية، والتوعوية، والثقافية، والرياضية، والترفيهية، والبرامج الوطنية والموسمية كالأعياد والمناسبات الوطنية والبرامج والأنشطة التطوعية وخدمة مجتمع.
إضافة إلى ذلك فقد قامت المؤسسة بتأهيل وتدريب 1217 مستفيدًا ومستفيدة من خلال التعاون مع الشركاء والجهات المتخصصة وبرامج التدريب المنتهي بالتوظيف.
كما حققت المؤسسة حلم 275 من المستفيدين من خلال إلحاقهم بسوق العمل وتمكينهم من التوظيف وتحقيق الاستقرار المالي والاجتماعي لهم.
تجدر الإشارة إلى أن إخاء تسعى عبر حزمة من البرامج النوعية وذات الأثر الإيجابي الذي ينعكس على حياة المستفيدين، وتمهيدًا لمستقبل واعد لهم، وذلك للمساهمة بتحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية 2030 التي دعت إلى تجويد حياة المستفيدين من الجهات والمنظمات الخيرية وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والمالي لهم والمشاركة في التنمية الاجتماعية المستدامة.