الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة” زلزال عنيف بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل تركيا ارتفاع أسعار الذهب.. 2748.58 دولارًا للأوقية أمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار
شدد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية على ضرورة الالتزام بتطبيق الاشتراطات الصحية والاحترازية في الدخول للمنشآت الحكومية والمراكز التجارية والقطاع الخاص وأماكن التجمع العامة، حسب القرارات الإلزامية للتحصين مع تطبيق العقوبات لمن يخالف ذلك، ووجه كافة الجهات المسؤولة في المنطقة على مخالفة الأفراد أو المنشآت أو الكيانات المتهاونة، والحرص على ذلك، كما وجه سموه بضرورة نشر الوعي وتوعية المجتمع وتحفيزهم لأخذ التطعيمات.
وقال سموه: “في ظل الجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة، أعزها الله، ومع العمل الدؤوب الذي تقوم به الجهات المسؤولة وفي مقدمتها وزارة الصحة، فإن على عاتق المواطن والمقيم مسؤولية كبيرة في تطبيق التعليمات الصحية، والحرص على أخذ اللقاحات المعتمدة، واستمرار الحرص أيضاً حتى بعد أخذ اللقاح، كما أن تعاون الجميع مع الجهات المسؤولة يؤدي إلى الوصول للهدف الذي يسعى له الجميع وهو السلامة للناس والمناعة الصحية المجتمعية تجاه هذه الجائحة التي أصابت العالم وأثرت على مناحي الحياة”.
واستقبل سموه بمكتبه بديوان الإمارة اليوم الأربعاء مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الدكتور إبراهيم العريفي، وقد استمع سموه خلال اللقاء لشرح عن الوضع الصحي في المنطقة بشكل عام، وعن الدور الوقائي والتوعوي والرقابي والوبائي للشؤون الصحية ومتابعتها لتطبيق الاشتراطات الصحية والتدابير الوقائية في مختلف القطاعات بالتعاون تزامناً مع القرارات بشأن إلزامية التحصين.
كما اطلع سموه على الجهود المشتركة مع القطاعات المعنية في نشر التوعية الصحية والحملات التوعوية لكافة شرائح المجتمع، والتنسيق المشترك مع قطاع التعليم استعداداً للموسم الدراسي القادم بعد استكمال التحصين لعودة آمنة للطلاب والطالبات.
من جانبه أعرب مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية عن شكره لسمو أمير المنطقة لما يلقاه القطاع الصحي من دعم واهتمام غير مستغرب وتحفيز لبذل المزيد من العطاء بشكل عام وفيما يخص مواجهة الجائحة بشكل خاص.