الكاف: كأس الأمم الأفريقية سيقام كل أربع سنوات
طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
“ابتكارات مساعي”.. جمعية تحتضن الأفكار وتحولها إلى مشاريع مؤثرة
ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
شهدت مدارس الرياض انتظام الطلاب والطالبات بالمرحلتين المتوسطة والثانوية، اليوم الأحد، مع بداية العودة الحضورية بالمدارس للطلاب المحصنين.
وحرصت مدارس الرياض على توفير كافة السبل لبيئة تعليمية آمنة وصحية، مع تنفيذ كافة الإجراءات الاحترازية لضمان استقرار العملية التعليمية والحفاظ على صحة الطلاب والطالبات.

يذكر أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز هو الرئيس الفخري لمدارس الرياض والتي تعتمد في رؤيتها على تخريج طلاب متعلمين موهوبين وقادة شغوفين يقومون بخدمة المجتمع.
وتقع مدارس الرياض على مساحة 180 ألف م2، ويبلغ عدد مبانيها 75 مبنى، وتتسع قاعة الملك سلمان إلى 1500 شخص وتعد أكبر مسرح مدرسي في السعودية، فضلاً عن الملعب الرياضي لكرة القدم والمطابق للمواصفات العالمية الـ FIFA..
يرأس مجلس إدارة مدارس الرياض حاليا الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين.
وتولي مدارس الرياض اهتمامًا غير محدود بالأنشطة والبرامج الإبداعية التي من شأنها أن تطور مهارات الطالب على كافة الأصعدة الأكاديمية والتربوية والاجتماعية والرياضية وفي كل عام يسطر أسماء طلابها أبطالًا في مختلف المجالات والبطولات.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة التعليم عن استكمال جميع الاستعدادات لانطلاقة العام الدراسي الجديد، وتهيئة المجتمع التعليمي بتوفير متطلبات العملية التربوية والتعليمية في جميع المدارس، وتعزيز أدوار المشرفين والمعلمين، وتدريب أكثر من (331) ألف معلم ومعلمة خلال إجازة الصيف، وكذلك توفير وتوزيع أكثر من 71 مليون كتاب للطلاب وفق الإجراءات الاحترازية المتبعة داخل المدرسة، وجاهزية منصتي “مدرستي” و”روضتي” وتوفر أدوات التعليم الإلكتروني المناسبة لكل مرحلة دراسية، إلى جانب تجهيز 30 ألف حافلة مدرسية لنقل 1,2 مليون طالب وطالبة في 21 ألف مدرسة.

ونفذت الوزارة أعمال الصيانة والتشغيل والنظافة والتعقيم للتأكد من جاهزية المدارس، بالإضافة إلى توفير جميع المستلزمات الخاصة بتطبيق الإجراءات الاحترازية في المدارس بجميع إدارات التعليم بأكثر من مليار ريال؛ بهدف تهيئة البيئة التعليمية داخل المدارس وجعلها مكاناً ملائماً ومناسباً وجاذباً للعودة الحضورية الآمنة، وضمان تحقيق جودة المنتجات التعليمية، وتحقيق معايير السلامة والصحة.

