طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أطلقت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك الخيرية” حملتها (أثر مسك) لعام 2021، التي تروي جهود المؤسسة والجهات التابعة لها في دعم وتمكين الشباب في مختلف المجالات ، وذلك امتدادًا للحملة في نسختها الأولى عام 2020 والتي سلطت الضوء على مسيرة المؤسسة في خلق الأثر لدى المستفيدين.
الحملة التي بدأت العام الماضي كانت تستعرض التأثير المتحقق من جانب المستفيدين الأفراد والمؤسسات بعد مشاركتهم في برامج المؤسسة الشابة، فإنها تقدم هذا العام الأثر من منظور العاملين على البرامج من داخل المؤسسة وخارجها من مختلف الجهات ومؤسسات القطاع الخاص والعام الذي شارك مع المؤسسة في رعاية وتنفيذ برامج التدريب والتمكين للشباب.
ودشنت المؤسسة حملتها الإعلامية بعمل مرئي يستعرض تجربة قيادات البرامج في المؤسسة وشركائها من الجهات المختلفة بشكل قصصي، شارك في روايتها مدير البرامج التعليمية بالشرق الأوسط وآسيا أحمد البلوي، ونائب الرئيس التنفيذي لشركة جاهز مشعل المشاري، ومدير مساعد استقطاب الكفاءات بصندوق الاستثمارات العامة يارا النجران، ومدير مشاريع التطوير المهني بمسك الخيرية د. رامي خياط، ومدير مشاريع بمسك الخيرية راكان العتيبي، ومسؤول مشاريع أول بمسك الخيرية عبد الرحمن التيماني، ومسؤول التوظيف في مركز رواد الموارد للتوظيف وفاء الوافي.
وتستعرض المؤسسة خلال حملتها (أثر مسك) نهجها في صناعة البرامج والحلول من خلال شراكات محلية وعالمية تسرّع من عملية تهيئة الشباب لفرص المستقبل وتمكينهم من مختلف الأدوات، الأمر الذي يظهر جليًا في تركيز المؤسسة على أربعة مسارات هي مسك المهارات، مسك للمجتمع، مسك القادة، ومسك الريادة، التي تندرج ضمنها مختلف برامج المؤسسة .
يذكر أن “مسك الخيرية” تعمل بواسطة برامجها والجهات التابعة لها على تطوير ودعم الشباب في مجالات التعليم وريادة الأعمال، والعلوم والتقنية، والثقافة والفنون الإبداعية، وذلك انطلاقًا من استراتيجيتها الرامية إلى توفير البيئة المناسبة لاحتضان المواهب السعودية وإطلاق طاقاتهم الإبداعية، وتمكين القادة من فرص المستقبل الواعدة.