ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
ما زال الجمهور المصري والعربي يترقب حالة الفنانة المصرية دلال عبدالعزيز، التي دخلت إلى العناية المركزة قبل شهرين، وهي تعاني من فيروس كورونا المستجد، قبل أن يتحول الأمر إلى أعراض ما بعد كورونا، التي أجبرتها على البقاء في العناية المركزة طيلة هذه الفترة؛ بسبب الانتكاسات التي تضرب الحالة الصحية.
ومن حين لآخر بات الجمهور يعرف تطورات الحالة الصحية من المقربين، وهو ما أعلن عنه الإعلامي المصري محمد علي خير عبر برنامجه مساء الجمعة.
وأكد خير أن دلال عبدالعزيز ما زالت بغرفتها في العناية المركزة بأحد مستشفيات منطقة مصر الجديدة، حيث تجلس في غرفة معزولة دون وجود جهاز تلفزيون؛ حتى لا تعرف نبأ رحيل زوجها سمير غانم.
واستعاضت العائلة عن جهاز التلفاز بتشغيل المنصات الرقمية المدفوعة، كي تشاهد من خلالها المواد الدرامية والسينمائية، في ظل تكتمهم على نبأ وفاة سمير غانم.
وأشار الإعلامي المصري إلى أن الفنانة المصرية قدمها لا تلمس الأرض، وأنبوب الأكسجين معلق في أنفها باستمرار، ولا تستطيع مغادرة فراش السرير الخاص بها.
حيث تحدث بعض الطفرات في حالتها الصحية ويكون هناك تحسن، إلا أنه بعد مرور ساعات تحدث انتكاسة ويعود مستوى الأكسجين للهبوط، وهذا هو ملخص حالتها الصحية طيلة الفترة الماضية.
وطالب الإعلامي المصري الجميع بالدعاء للفنانة دلال عبدالعزيز؛ كي تعبر من هذه الأزمة الصحية، معتبرًا أن العائلة ستكون لديها معضلة كبرى بعد خروج دلال عبدالعزيز، تتمثل في كيفية إخبار دلال عبدالعزيز أن زوجها توفي، وكيف مرت هذه الفترة الطويلة دون أن تعلم هي بالأمر، ولكنهم الآن في انتظار تعافيها في البداية وخروجها، وبعدها يكون لكل حادث حديث.