القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
شكلت المبادرات السعودية المعلن عنها في مهرجان كان السينمائي، خارطة طريق لمستقبل صناعة السينما العربية والوصول بها إلى العالمية، ووضعت نقطة تحول تختصر الكثير من الخطوات وتسابق الزمن لتحقيق قفزة في منظومة سوق الإنتاج والإبداع السينمائي.
برهن الجناح السعودي المُشارك في المهرجان السينمائي -الأشهر على مستوى العالم – على الدور القيادي الذي تؤديه المملكة لصناعة السينما في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط، حيث احتوى الجناح على أكبر تمثيل من نوعه في تاريخ المملكة، بعدد الجهات المشاركة فيه، ومستوى المبادرات التي انطلقت منه، والتي أخذت بُعدًا إقليميًا لافتًا.
مشاركة المملكة في مهرجان كان السينمائي في تمثيل يُعد الأعلى من نوعه في تاريخ مشاركاتها، يرجع الفضل فيه إلى الدعم الكبير واللامحدود الذي تجده قطاعات الثقافة والأفلام والسينما من سمو ولي العهد ضمن مستهدفات رؤية 2030.
وتعكس قوة المشاركة السعودية في المهرجان مستوى التقدم النوعي الذي شهده قطاع الأفلام والإنتاج السينمائي في ظل التشريعات والهيئات المتخصصة الجديدة التي شهدها هذا القطاع خلال السنوات القليلة الماضية.
واليوم تُقدم المملكة نفسها في المنطقة كدولة رائدة وقادمة وبقوة في مجال صناعة الأفلام والإنتاج السينمائي، نظير ما تزخر به من مقومات بشرية وثقافية وفنية ما يجعلها مركزًا جديدًا وحاضنة لصناعة الأفلام والسينما في المنطقة.
وتقود المملكة العربية السعودية حراكًا سينمائيًا مؤثرًا في العالم العربي، من خلال تعدد المنصات والمؤسسات السعودية الداعمة للإنتاج العربي، ومن خلال صالات السينما السعودية التي منحت الأفلام العربية أكبر سوق سينمائية في الشرق الأوسط.
وتسعى المملكة العربية السعودية من خلال مشاركتها في مهرجان كان السينمائي إلى تعزيز ريادتها بوصفها محطة عالمية بارزة للإنتاج السينمائي، بجغرافيتها الواسعة، ومواقع التصوير المتنوعة، وإمكانياتها الإنتاجية الكبيرة.