مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
قال موقع power technology إن السعودية كثفت استثماراتها في مجال الطاقة الشمسية في الخارج في السنوات الماضية.
وقد استثمرت أكوا باور في بعض أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم، بما في ذلك منشأة ريدستون ومحطة كوم أمبو، ويقدر تحليل GlobalData أن المملكة تسير على الطريق الصحيح للوصول إلى ما يقرب من 29 جيجاوات بحلول نهاية عام 2030.
وتمتلك السعودية بعضًا من أكبر الإمكانات لمنشآت الطاقة الشمسية، مع مناخ ملائم ومساحات واسعة من الأراضي المسطحة التي يمكن أن تزيد من إنتاج الألواح الشمسية.
وفي حين أن الطاقة الشمسية شكلت 0.5% فقط من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد في عام 2020 وذلك مع سيطرة النفط والغاز على مزيج الطاقة المحلية في البلاد إلا أنه من جهة أخرى، فقد استثمرت السعودية بقوة في هذا المجال في الخارج حيث دعمت شركة أكوا باور، المملوكة جزئيًا للحكومة، أكبر مشاريع الطاقة الشمسية الخاصة في كل من مصر وجنوب إفريقيا.
ولدى الدولة خطط لمزيد من الاستثمارات في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مما قد يجعل المملكة داعمًا رئيسيًا، إن لم يكن منتجًا رئيسيًا للطاقة الشمسية في المنطقة.
وفي السنوات الأخيرة، كان هناك تفاؤل متزايد بشأن مستقبل الطاقة الشمسية في المملكة؛ حيث أشارت ورقة بحثية نشرها باحثون في جامعة الملك سعود عام 2014 إلى أنه في غضون بضع سنوات، يمكن أن تصبح الطاقة الشمسية مساهمًا رئيسيًا في مزيج الطاقة في البلاد.