المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبدالعزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
أكثر من 5 ملايين مُصلٍّ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
ألقى المحلل السياسي العماني سالم الجهوري، الضوء على الزيارة التاريخية للسلطان هيثم بن طارق إلى المملكة العربية السعودية اليوم الأحد، وأهم الملفات على طاولة القمة التاريخية بين السلطان هيثم وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، في مدينة نيوم.
فيديو | المحلل السياسي سالم الجهوري: زيارة سلطان #عمان إلى #المملكة ستشهد طرح العديد من الملفات لمناقشتها#السلطان_هيثم_يزور_المملكة#برنامج_اليوم pic.twitter.com/It3kYhD2LP
قد يهمّك أيضاً— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) July 11, 2021
وقال المحلل السياسي سالم الجهوري، في لقاء مع قناة “الإخبارية”، إن زيارة سلطان عمان إلى المملكة ستشهد طرح العديد من الملفات لمناقشتها.
ومن أهم هذه الملفات التي سيتم بحثها وباختصار ستكون الملف الثنائي بين البلدين، والتعاون السياسي والاقتصادي، هناك ملف مجلس التعاون الخليجي، وأيضا الملف اليمني، وكذلك الملف الإيراني وما يتعلق بأنشطتها النووية.
وتأتي زيارة السلطان هيثم بن طارق للمملكة استجابة لدعوة أخيه خادم الحرمين الشريفين في أول محطة خارجية لجلالته منذ توليه مقاليد الحكم في يناير 2020 م، تأكيداً لمكانة الشقيقة الكبرى وقيادتها على المستوى السياسي والشعبي في عُمان، وبما تشكله من عمق إستراتيجي، ورقم مؤثر في الساحة الإقليمية والدولية، يقابلها تقدير واحترام من قيادة وشعب المملكة رسّخته مبادئ وحدة الأخوة والدين وحسن الجوار.
ويعكس لقاء القيادتين السعودية والعُمانية -في هذا التوقيت للتشاور والتنسيق في مختلف الشؤون التي تخدم مصلحة البلدين والمنطقة واستقراراها- ما يتمتعان به -رعاهما الله- من حكمة وبعد نظر في التعامل مع مستجدات الأحداث وتطوراتها إقليمياً ودولياً.