تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
أدان مركز “صوت الحكمة” التابع لمنظمة التعاون الإسلامي ما رصد مؤخرًا من إساءة للإسلام ومقدّساته ونشر للعنف والكراهية ضد المسلمين عبر عدد من الألعاب الإلكترونية التي تحقق انتشارًا وشهرة واسعة في مختلِف بلدان العالم.
وأوضح المركز أنه تابع خلال الأسابيع الماضية ما أثير بشأن إحدى الألعاب الإلكترونية التي جسّدت هدم الكعبة المشرّفة، مشيرًا إلى أن هذه الإساءة تأتي ضمن موجة من الإساءات الشبيهة في ألعاب أخرى تكشف إلى أيّ مدى تغلغلت ظاهرة الإسلاموفوبيا في سوق الألعاب الإلكترونية التي يقدّر حجمها بمئات المليارات.
وشدد على أن تعمّد الإساءة للمقدسات الإسلامية من قبل القائمين على صناعة تلك الألعاب بهدف تحقيق الانتشار والترويج عبر “إثارة الجدل”، استفزاز غير مبرر لمشاعر المسلمين في كل أنحاء العالم الذين يرفضون المساس بمقدّساتهم الدينية أو إهانتها بأي شكل من الأشكال، وأن استمراء هذا النهج في الإساءة للمسلمين يؤجّج مشاعر الكراهية ويتنافى مع المحاولات العديدة التي تدعمها الدول والمنظّمات للحوار والتعايش.
وطالب مركز صوت الحكمة بضرورة وضع قوانين دولية صارمة لضبط تلك السوق ووقف النموّ المطرد في الألعاب العنيفة والمهينة، مع ضرورة تبنّي ميثاق وتشريعات تحظر أي ألعاب تتعرض للأديان ورموزها بالإساءة أو التجريح أو تستهين بالمقدسات الدينية.