طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
فصلت روسيا نفسها عن الإنترنت العالمي خلال الاختبارات التي أجريت في يونيو ويوليو وسط مخاوف من قيام الرئيس فلاديمير بوتين بمزيد من الإجراءات الصارمة ضد حرية التعبير.
وتبنت الدولة تشريعًا يُعرف باسم قانون الإنترنت السيادي، في أواخر عام 2019، والذي يسعى إلى حماية البلاد من الانقطاع عن البنية التحتية الأجنبية، وقد تم تنفيذه لوقف ما وصفته روسيا بـ الطبيعة العدوانية لاستراتيجية الأمن السيبراني القومي للولايات المتحدة.
وشدد التشريع من سيطرة موسكو على الشبكة العالمية وأثار الذعر بين نشطاء حرية التعبير، الذين كانوا يخشون أن تعزز هذه الخطوة الرقابة الحكومية على الفضاء السيبراني في البلاد.
وأفادت صحيفة آر بي سي أن الاختبارات التي شملت جميع شركات الاتصالات الروسية الكبرى أُجريت في الفترة من 15 يونيو إلى 15 يوليو، وكانت ناجحة، وفقًا للنتائج الأولية.
وقال مصدر آخر من RBC إنه تم اختبار القدرة على فصل الجزء الروسي فعليًا من الإنترنت، ولم يتضح على الفور كم من الوقت استمر قطع الاتصال أو ما إذا كان هناك أي اضطرابات ملحوظة في حركة المرور على الإنترنت.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الكرملين كان على علم بهذه الاختبارات، ووصفها بأنها جاءت في الوقت المناسب، وقال إن روسيا يجب أن تكون مستعدة لأي شيء.
ويسعى التشريع إلى توجيه حركة مرور الويب والبيانات الروسية من خلال نقاط تسيطر عليها سلطات الدولة وبناء نظام اسم المجال الوطني للسماح للإنترنت بمواصلة العمل حتى إذا تم قطع روسيا.