أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
يستعد الراصدون لترائي غرة ذو الحجة يوم الجمعة 29 ذو القعدة 1442 الموافق 09 يوليو 2021 (حسب تقويم أم القرى)، إلا أن القمر مساء هذا اليوم سيغيب قبل غروب الشمس وقبل حدوث الاقتران.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن القمر سيصل منزلة الاقتران يوم السبت 30 ذو القعدة 1442 عند الساعة 04:16 صباحًا، منتقلًا من غرب الشمس إلى شرقها ومبتدأً شهرًا اقترانيًا جديدًا، وستغرب الشمس من أفق مدينة مكة المكرمة مساء ذلك اليوم عند الساعة 07:07 مساءً، وبعد 35 دقيقة سوف يغرب القمر عند الساعة 07:42 مساءً، وستكون رؤية هلال القمر هذه الليلة مهيأة ولكن بصعوبة.
وأضاف، سيتبع منزلة الاقتران منزلة أخرى من منازل القمر تسمى -الإهلال – وتعني رؤية الهلال الجديد بسهولة، بعد اقترانه مع الشمس وخروجه من منزلة المحاق وابتعاده مسافة كافية عن الشمس لظهور النور على سطحه، وستكون مهيأة في اليوم التالي.
وأشار إلى أنه في مساء يوم الأحد 01 ذو الحجة 1442، ستغرب الشمس من أفق مكة المكرمة عند الساعة 07:07 مساءً، وفي ذلك الوقت سيكون القمر فوق الأفق على ارتفاع (14) درجة والزاوية التي تفصله عن الشمس “الاستطالة” (18) درجة وإضاءته (2.6 %)، وسيغرب عند الساعة 08:29 مساءً، بعد (ساعة و 22 دقيقة) من غروب الشمس، وستكون رؤية هلال القمر في غاية السهولة، مع التنويه بأن التحديد النهائي لبداية شهر ذو الحجة ووقفة يوم عرفة وعيد الأضحى سيكونان وفق الإعلان الذي سوف يصدر عن المحكمة العليا السعودية.
واختتم أبو زاهرة بالقول، إن هذا الوقت من الشهر القمري يعتبر مثاليًا لرصد الأجسام الخافتة في أعماق الفضاء كالمجرات والسدم والعناقيد النجمية، نظرًا لأن السماء ستكون مظلمة لعدم وجود ضوء القمر الذي يطمس في العادة الأضواء الطبيعية في السماء.