إمام المسجد النبوي خالد المهنا: من أصول أسباب الثبات على الدين اتباع الرسول والحذر من الأهواء المُضلة
الدولار يبلغ أدنى مستوياته مقابل اليورو
إمام المسجد الحرام المعيقلي في خطبة الجمعة: طاعة الله أجلّ نعمة وتقواه أعظم عصمة
الأمم المتحدة: التجويع والعقاب الجماعي لسكان غزة جرائم بموجب القانون الدولي
روسيا تحذر: إرسال قوات أوروبية إلى أوكرانيا تدخل أجنبي
تحطم مروحية في نيويورك ومصرع جميع أفراد الطاقم
أسعار الذهب تسجل مستوى قياسيًا جديدًا
تجمع مكة الصحي ينقذ حياة مقيمين آسيويين
طقس الجمعة.. أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 6 مناطق
القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
أعلن الأستاذ الدكتور سعيد بن أحمد الأفندي، منسق جائزة خليفة التربوية بالمملكة العربية السعودية، عميد كلية الدراسات العليا التربوية بجامعة الملك عبدالعزيز في جدة والأمين العام للجنة عمداء كليات التربية في المملكة، عن بدء استقبال طلبات المتقدمين من المعلمين والتربويين السعوديين للفوز بجائزة خليفة التربوية في دورتها الخامسة عشرة 2021- 2022 في 9 مجالات و18 فئة تغطي مختلف أوجه العملية التعليمية بشقيها الجامعي وما قبل الجامعي.
وأكّد منسق جائزة خليفة التربوية في السعودية أن الجائزة في دورتها الخامسة عشر تستهدف ترشيح أفضل الشخصيات التربوية الاعتبارية من العاملين في حقل التعليم والتربية في المملكة العربية السعودية في مجالات الشخصية التربوية الاعتبارية التي قدمت إسهامات بارزة لدعم تميز مسيرة التعليم، ومجال التعليم العام (فئة المعلم المبدع محليًّا وعربيًّا، فئة المعلم الواعد، فئة الأداء التعليمي المؤسسي)، ومجال التعليم العالي (فئة الأستاذ الجامعي المتميز)، ومجال أصحاب الهمم (فئة الأفراد، وفئة المؤسسات/ المراكز)، ومجال الإبداع في تدريس اللغة العربية (فئة المعلم المتميز، وفئة الأستاذ الجامعي المتميز محليًّا، وفئة الأستاذ الجامعي المتميز عربيًّا)، ومجال التعليم وخدمة المجتمع (فئة المؤسسات)، ومجال البحوث التربوية (فئة البحوث التربوية، وفئة بحوث ودراسات أدب الطفل)، ومجال التأليف التربوي للطفل (فئة الإبداعات التربوية)، ومجال المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة (فئة الأفراد، وفئة المؤسسات، وفئة الطلاب)، وسيتم استقبال طلبات المرشحين عبر الموقع الإلكتروني للجائزة هنا.
وأوضح الدكتور الأفندي أن جائزة خليفة التربوية تهدف إلى رفع مستوى معايير قطاع التعليم من خلال التكريم والاعتراف بجهود وإبداع جميع المساهمين البارزين في قطاع التعليم، وإبراز مكانة العاملين في المجال التربوي بجميع فئاته ودعم جهودهم المختلفة، والمساهمة في توفير بيئة تربوية تعليمية حديثة ومتطورة ومشجعة للابتكار والإبداع والتميز، وتشجيع المبدعين التربويين على ابتكار المشروعات والبرامج التربوية وتطبيقها، وتكريم وتقدير العاملين في مجال التعليم.
وأهاب منسق الجائزة بالباحثين والمعلمين وأعضاء هيئة التدريس والمهتمين بالمجال التربوي بالمبادرة للمشاركة الفاعلة عبر تقديم طلباتهم عن طريق موقع الجائزة.