نصيحة لمربّي الإبل تزيد اللحم والحليب 20% محمد العويس يعود للهلال بعد شهر 7 ديسمبر أول المربعانية والبداية الفعلية للشتاء إحباط تهريب 10 كيلو حشيش و100 كيلو قات في عسير مساند: لا طريقة لتوثيق تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة رونالدو يسعى لانتقال محمد صلاح إلى النصر لقطات لبواكير الربيع في رفحاء ضبط مخالف بحوزته حطب محلي بجازان كوليبالي عن نيكولاس جاكسون: يُمكنه الفوز بالكرة الذهبية سلطان القحطاني متحدثًا رسميًّا لهيئة التأمين
توّجت شركة تطوير النقل التعليمي جهودها في مجال الأمن والسلامة المرورية بحصولها على اعتماد منظمة الآيزو في المواصفة ISO 39001:2012 ، كأول شركة سعودية تحصل على هذه الشهادة من المنظمة الدولية للمعايير “آيزو” تتويجاً لأداء الشركة في تنفيذ متطلبات المواصفة والتزامها بمعايير الأداء العالمية باحترافية عالية بجانب تحقيقها معايير الأمن والسلامة المرورية المعترف بها دولياً.
وجاء حصول الشركة على شهادة الأيزو في السلامة المرورية بعد تضافر الجهود الحثيثة لفريق العمل لتطبيق جميع المعايير والمتطلبات الخاصة بمواصفة أنظمة إدارة سلامة المرور على الطرق والتي تعمل على ضمان الجودة والسلامة المرورية وزيادة كفاءة نظم إدارة السلامة على الطرق.
وأكدت النقل التعليمي مدى التزامها بالأسس التي استحقّت هذه الشهادة بناء عليها من قبل المنظمة الدولية للمعايير، إلى جانب سعيها الدؤوب نحو تحقيق أهدافها وتطبيق أعلى معايير الأمن والسلامة المرورية خلال مراحل التشغيل وجميع الإجراءات التي من شأنها رفع مستوى الأمن والسلامة الخاص بالشركة.
ونجحت الشركة في توسيع خدمات النقل المدرسي وتطوير أدائها بشكل متميز في جميع مناطق ومدن وقرى وهجر المملكة، لا سيما بعد تطبيق الشركة منذ تأسيسها عام 1433هـ معايير عالمية ذات كفاءة وفاعلية عالية في توفير عوامل الأمن والسلامة والراحة للطلاب والطالبات، مما ضاعف وزاد حجم الطلب على هذه الخدمات من قبل أولياء الأمور، خاصة في السنوات الأخيرة، وتابعت جهودها كأول شركة سعودية تحصل على اعتماد الآيزو في السلامة المرورية على الطرق تقدم خدماتها لأكثر من 1,2 مليون طالب وطالبة ضمن مراحل التعليم العام، يتم نقلهم عبر أسطول ضخم يضم أكثر من 30 ألف حافلة ومركبة.
يشار إلى أن شركة تطوير خدمات النقل التعليمي أطلقت مؤخرًا حملة التسجيل في خدمة النقل المدرسي للعام الدراسي 1443هـ عبر نظام نور الوزاري بسعة مقاعد محدودة، حيث ستخضع جميع الطلبات للدراسة وتطبيق معايير الاستحقاق والأولوية لضمان الاستفادة منها من قبل الفئات الأكثر حاجة لها.