مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أعدت أم تركي ونسجت مجموعة من الحرفيات في العويقيلة “المِقْصَر”، وهو مركب العروس التي تحمل عليه لزوجها، وذلك إحياء للتراث وحفاظًا عليه من الاندثار.
وقالت أم تركي: إن “المِقْصَر” استغرق العمل عليه قرابة أسبوعين، وشاركها في العمل عليه ١٠ نساء، وسبقه العديد من الأعمال التراثية، حيث يحرك ذلك الهواية، ويدعمه الخبرة، ويشجع ذلك كله الحفاظ على التراث وإحيائه ونشره.
وذكر عضو الجمعية التاريخية السعودية زاهي الخليوي أن “المِقْصَر” شبيه بـ”الهودج”، حيث يصمم من الأخشاب الرقيقة سهلة التشكيل لتقوس من أعلى على شكل يشبه القبة، تعلو أخشاب أقوى منها “الشداد” حيث يتصف بالمتانة والقوة، ليكون مقعدًا متنقلًا يوضع على الجمل تركب داخله المرأة.
ويكسى “المقصر” بنسيج من صوف أو غيره، ويزين بالألوان والزخارف ويبطن بها فلا يبرز من أخشابه سوى بعض أطرافه كمقابض من الخارج لحمله وإنزاله، وقد يغطى من الأعلى والجوانب ليشبه المظلة وقاية لمن بداخلها من الشمس والبرد والريح، وسترًا لمن تكون فيه.
وتاريخ الهودج ضارب في القدم عند العرب، ويكون غالبًا لذوي الوجاهة، فقد ذكرت المصادر أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت تركب هودجًا في معركة الجمل.