هل عقوبات نشر المقاطع المخالفة تشمل أصحاب الأسماء المستعارة؟ شروط إصدار تأشيرات العمالة الزراعية طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر وظائف شاغرة في مصفاة ساتورب وظائف إدارية شاغرة لدى طيران الرياض وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة وظائف شاغرة بشركة سيف للخدمات الأمنية وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة لعقارات الدولة مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع مواد إغاثية في حمص السورية
أدان مركز “صوت الحكمة” التابع لمنظمة التعاون الإسلامي ما رصد مؤخرًا من إساءة للإسلام ومقدّساته ونشر للعنف والكراهية ضد المسلمين عبر عدد من الألعاب الإلكترونية التي تحقق انتشارًا وشهرة واسعة في مختلِف بلدان العالم.
وأوضح المركز أنه تابع خلال الأسابيع الماضية ما أثير بشأن إحدى الألعاب الإلكترونية التي جسّدت هدم الكعبة المشرّفة، مشيرًا إلى أن هذه الإساءة تأتي ضمن موجة من الإساءات الشبيهة في ألعاب أخرى تكشف إلى أيّ مدى تغلغلت ظاهرة الإسلاموفوبيا في سوق الألعاب الإلكترونية التي يقدّر حجمها بمئات المليارات.
وشدد على أن تعمّد الإساءة للمقدسات الإسلامية من قبل القائمين على صناعة تلك الألعاب بهدف تحقيق الانتشار والترويج عبر “إثارة الجدل”، استفزاز غير مبرر لمشاعر المسلمين في كل أنحاء العالم الذين يرفضون المساس بمقدّساتهم الدينية أو إهانتها بأي شكل من الأشكال، وأن استمراء هذا النهج في الإساءة للمسلمين يؤجّج مشاعر الكراهية ويتنافى مع المحاولات العديدة التي تدعمها الدول والمنظّمات للحوار والتعايش.
وطالب مركز صوت الحكمة بضرورة وضع قوانين دولية صارمة لضبط تلك السوق ووقف النموّ المطرد في الألعاب العنيفة والمهينة، مع ضرورة تبنّي ميثاق وتشريعات تحظر أي ألعاب تتعرض للأديان ورموزها بالإساءة أو التجريح أو تستهين بالمقدسات الدينية.