مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أطاح المتظاهرون في كندا بتماثيل الملكة إليزابيث الثانية والملكة فيكتوريا، وذلك وسط غضب متزايد إثر اكتشاف قبور مجهولة لأطفال من السكان الأصليين.
رغم انتهاء الحكم الاستعماري، إلا أن كندا لا زالت تتبع نظام الحكم الملكي الدستوري، فعلى الرغم من أن كندا دولة ديمقراطية تحكمها حكومة منتخبة برئاسة رئيس الوزراء الحالي، جاستن ترودو، إلا أن حاكم كندا في الواقع هي الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا.
أي أنه من الناحية الدستورية، ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية هي رئيسة الدولة الكندية.
وقد وصل الغضب من ذلك الاكتشاف إلى ذروته عندما حل اليوم الوطني للبلاد أمس الخميس، وذلك عندما اجتمعت مجموعة في وينيبيغ، مانيتوبا؛ للاحتجاج على معاملة البلاد للسكان الأصليين وماضيها الاستعماري.
ونظم احتجاج حول تمثال الملكة فيكتوريا في مبنى مانيتوبا التشريعي يوم الخميس حيث هتف المتظاهرون ضدها قبل تغطية تمثالها باللون الأحمر وسحبه من على قاعدته.
وترك المتظاهرون لافتة كتب عليها: كنا أطفالًا ذات مرة، وبعد ذلك، تم إسقاط تمثال أصغر للملكة الحالية إليزابيث الثانية، بحسب موقع نيوزويك.
ويُذكر أن هذه المقابر المجهولة وُجد فيها 1000 طفل من السكان الأصليين بين القرن الثامن عشر والسبعينيات، وأُجبر 150 ألف طفل غيرهم من الشعب الأصلي على التحول عن ديانتهم، ولم يُسمح لهم بالتحدث بلغاتهم الأصلية بعد إرسالهم إلى المدارس البريطانية الداخلية.