8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
وجه حارس مرمى منتخب إيطاليا الأول، جيانلويجي دوناروما رسالة وداع إلى جماهير فريقه ميلان بعد رحيله رسميًا عن صفوف الروسونيري.
وانتهى تعاقد دوناروما صاحب الـ22 عامًا مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي ميلان الإيطالي هذا الصيف، وفشل الطرفان في التوصل إلى اتفاق للتجديد، واقترب من التوقيع رسميًا لفريق باريس سان جيرمان في صفقة انتقال حر.
ولعب الحارس الشاب دورًا كبيرًا في تتويج منتخب إيطاليا الأول لكرة القدم بلقب كأس الأمم الأوروبية “يورو 2020” بركلات الترجيح على حساب إنجلترا، ويمكن الاطلاع على التفاصيل عبر الرابط التالي (اضغط هنا).
ونشر دوناروما عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يضم أبرز لقطاته مع نادي ميلان في صغره وتألقه مع الفريق الأول لكرة القدم، ووجه رسالة مؤثرة إلى النادي والجماهير.
وقال: “بعض الخيارات صعبة، لكنها جزء من الحياة، فقد وصلت إلى ميلان عندما كنت طفلا صغيرًا، لمدة ثماني سنوات ارتديت هذا القميص بكل فخر، قاتلنا، عانينا، انتصرنا، بكينا، احتفلت مع زملائي في الفريق، مع المدربين، كل من كانوا وما زالوا جزء من النادي، جنبًا إلى جنب مع معجبينا الذين يشكلون جزء لا يتجزأ مما كانت عليه العائلة لسنوات عديدة”.
وأضاف: “لقد حققت أيضًا أهدافًا شخصية مهمة مع قميص الروسونيري، مثل أول ظهور لي في سن 16 في الدوري الإيطالي، لقد عشت سنوات غير عادية لن أنساها أبدًا.. حان الوقت الآن لنقول وداعًا، لم يكن اختيارًا سهلًا، أي شيء غير ذلك، ومن المؤكد أن المنشور لا يكفي لشرح ذلك، أو ربما لا يمكنني أبدًا شرحه لأنه من الصعب التعبير عن أعمق المشاعر من خلال كلمات”.
وتابع دوناروما: “ما يمكنني قوله هو أنه في بعض الأحيان يكون من الصواب اختيار التغيير، ومواجهة التحديات المختلفة، والنمو والاكتفاء,, كل جماهير الروسونيري الذين قابلتهم، من اليوم الأول إلى اليوم الأخير، سيكونون دائمًا في قلبي كجزء أساسي من تلك الرحلة عبر الحياة التي جعلتني ما أنا عليه اليوم”.
واختتم دوناروما رسالته إلى النادي والجماهير قائلًا: “أتمنى لميلان كل التوفيق والنجاح، وأنا أفعل ذلك بقلبي، من أجل المودة التي تربطني بهذه الألوان، وهو شعور لا يمكن أن تلغيه المسافة والوقت”.