بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
بدأت الولايات المتحدة بالعمل على مشروع تطوير صاروخ مجنح حديث مزود برأس نووي، ومن المتوقع أن يزيد بشكل ملموس من القدرات الهجومية للثالوث النووي الأمريكي.
وأبرمت الولايات المتحدة مطلع الشهر الجاري عقدًا بقيمة ملياري دولار مع شركة رايثيون لتطوير واختبار ما يسمى المنظومة القتالية بعيدة المدى (LRSO) أو AGM-181 والتحضير لبدء إنتاجها.
وخلص تقييم أجراه البنتاغون إلى أن التكلفة الإجمالية لتطوير واقتناء وتشغيل وصيانة هذا الصاروخ الجديدة ستصل 29 مليار دولار على الأقل تعود 12 مليارًا منها إلى الرأس النووي W-80-1 الذي طورته وزارة الطاقة الأمريكية ضمن مشروع منفصل.
وبشكل عام، قدر مكتب الميزانية في الكونغرس شهر مايو الماضي في استعراضه للإنفاق طويل الأمد على تطوير الثالوث النووي أن خطط وزارتي الدفاع والطاقة ستكلف الدولة إجمالًا 634 مليار دولار حتى عام 2030.
ومن المتوقع أن تختتم أعمال تطوير الصاروخ الجديد بحلول فبراير 2027 كي يدخل الخدمة في الفترة ما بين يوليو وسبتمبر 2030، وسيتم التزويد بها القاذفات بي-52 القديمة وبي-21 الحديثة.
ولا يزال الغموض يلف معظم مواصفات الصاروخ الجديد، ومن المتوقع أن يزيد مداه 2.4 ألف كيلومتر، وقد ينفذ أول إطلاق اختباري له عام 2022، وقد طلب سلاح الجو الأمريكي من الكونغرس تخصيص 609 ملايين دولار لهذا البرنامج في ميزانية عام 2022.
ويأتي هذا المشروع لاستبدال الصواريخ AGM-86B التي تعود إلى حقبة الحرب الباردة ويقترب عمرها من 50 عامًا، بحسب موقع بلومبرغ.