حرس الحدود في رالي حائل 2025.. تنافس وإنجازات وتوعية أمنية “البن السعودي”.. نبتة من قلب جازان إلى العالم سيطرة سعودية على أشواط سباق الهجانة للرجال والسيدات ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال والاتفاق الاتفاق يستعيد نغمة الانتصارات بثلاثية ضد الشباب وظائف إدارية وهندسية شاغرة بـ هيئة الزكاة وظائف إدارية شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا أم القرى تنشر قواعد إجراء التسويات المالية مع من ارتكبوا جرائم فساد تقدم الاتفاق ضد الشباب بثنائية في الشوط الأول وظائف شاغرة في شركة بارسونز
أبدى عدد من أهالي قرية الطرشية التابعة لمحافظة صامطة بجازان تذمرهم واستياءهم من إزالة المطبات الصناعية السابقة في الطريق الواصل بين قريتهم وقرية خضراء صامطة والتي كان لها دور كبير في التقليل من نسبة الحوادث المرورية.
وقال حسين حمدي لـ “المواطن “إنه كان هناك أكثر من أربعة مطبات صناعية في الشارع العام الواصل بين قرية الطرشية وقرية خضراء صامطة وكان لها دور كبير في التخفيف من السرعة الجنونية من بعض المتهورين ولكن قامت الشركة المنفذة قبل عدة أسابيع بإعادة سفلتة الطريق كاملًا وأزالت جميع المطبات الصناعية الموجودة سابقًا ولم تقم بإعادتها مما سبب عدة حوادث في التقاطعات والمواقع التجارية.
فيما أكد أحمد حمدي : أن طريق الطرشية وقرية الخضراء من أكثر الطرق ازدحامًا من المواطنين والمقيمين ويشتهر الشارع العام بالسرعة الجنونية من قبل المتهورين وخاصة بعد إعادة سفلتته من الشركة المنفذة وأصبح مهيأ للسرعة الجنونية بعد مسح المطبات الصناعية السابقة.
فيما أضاف عبد الله ناشب قائلًا: إن طريق الطرشية وقرية الخضراء من أخطر الطرق حيث توجد هناك عدة تقاطعات ناهيك عن وجود مواقع تجارية وسكنية عن يمين ويسار الشارع وبسبب مسح المطبات الصناعية السابقة أدى إلى السرعة الجنونية مما سبب عدة حوادث وتصادم في أقل من أسبوع بعد سفلتة الطريق ولا نعلم ما سبب عدم إرجاع المطبات الصناعية في مكانها السابق.
فيما أكد حسين مرير قائلًا: إننا نعاني من صعوبة قطع الطريق الذي يشتهر بالسرعة الجنونية والذهاب إلى الأماكن التجارية والمطاعم والخضراوات وخاصة من كبار السن والأطفال مما يتطلب بإعادة المطبات السابقة عند المحالّ التجارية وفي المدخل الشرقي لقرية الطرشية الجديدة.
وناشد أهالي قرية الطرشية وقرية الخضراء بصامطة عبر “المواطن “من الجهات المختصة بالاهتمام بهذا الشأن وإرجاع المطبات الصناعية في مكانها الأول وذلك حفاظًا على أرواح الأبرياء من المواطنين من صغار السن والكبار مثمنين جهود المسؤولين في المنطقة بتوفر كافة سبل الراحة للمواطنين والمقيمين.