تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
حذر عدد من الخبراء من أوبئة فتاكة مقبلة، إذا لم يفهم العالم العلاقة بين البشر والحيوانات والبيئة من أجل التخطيط لمكافحة الأوبئة في المستقبل، خصوصًا أن انتشار وباء كورونا سلط الضوء على أهمية الدراسات التي يجريها العلماء في مختلف أنحاء العالم حول انتقال الفيروسات.
وكشفت البروفيسورة كاساندرا بيري، الباحثة في علم المناعة الفيروسي من جامعة مردوخ في أستراليا، أن هناك فيروسات تنتظر مختبئة في أجنحة العديد من الطيور، ومنها الخفافيش التي يعتقد أن كورونا انتقل منها إلى البشر.
وأضافت أنه من المحتمل أن يكون الوباء القادم فيروسًا ينتقل عن طريق الهواء وسريع الانتقال، وهو موجود بالفعل، مشيرة إلى أنه قابل للتغير بدرجة كبيرة وله خزان حيواني.
كما أوضحت أنه سيكون خطيرًا جدًّا، إذا لم يكن لديه علامات مرئية، وإذا انتشر خلسة، وفق ما نقلت صحيفة “جارديان” البريطانية. وأشارت إلى أن هناك عددًا من الطفرات وإن كانت قليلة مستعدة للانتقال من الطيور إلى البشر، لافتة إلى ضرورة استعداد الباحثين لمواجهة ذلك.
في المقابل، قال عالم الفيروسات في معهد كيربي، ستيوارت تورفيل: إنه من الصعب التنبؤ بموعد حصول وباء آخر، لكن علماء الفيروسات وخبراء الأمراض المعدية يتفقون على أن المزيد من الأوبئة آتية، وهذا أمر لا مفر منه.
كما أضاف أن حوالي ثلاثة أرباع الأمراض الفيروسية الجديدة الناشئة كانت على مدى العقدين الماضيين حيوانية المصدر، وتنتقل من مصدر حيواني، مشيرًا إلى أن معظمها من الخفافيش أو القوارض أو الطيور.