الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
قال وزير خارجية ألمانيا، هايكو ماس، إن القوى العالمية تحرز تقدمًا في محادثاتها مع إيران، بشأن إحياء الاتفاق النووي، الذي يرجع تاريخ توقيعه إلى عام 2015.
وبحسب وكالة رويترز، جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين وزير خارجية ألمانيا، هايكو ماس وأنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، وقال فيه إنه يجب تجاوز بعض العقبات، التي وصفها بـ الكبيرة.
وتابع وزير الخارجية الألماني: هناك تقدم، لكن توجد أيضًا بعض العقبات، مضيفًا: يمكننا التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي حتى بعد فوز رئيس إيراني يوصف بأنه متشدد، في إشارة إلى الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، الذي يتولى الحكم في البلاد خلفًا للرئيس السابق حسن روحاني.
وقال محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني، في وقت سابق اليوم، إن مفاوضات فيينا حول الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، لا تشمل السياسة الخارجية لطهران، كما أنها لا تشمل أيضًا برنامجها الصاروخي والدفاعي.
ولفت واعظي إلى أن تلك المفاوضات هدفها منع تكرار ما حدث في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي انسحب من الاتفاق بقرار أحادي، مؤكدًا أن المفاوضات لا تهدف إلى كتابة اتفاق نووي جديد.
وتستضيف العاصمة النمساوية فيينا اجتماعات لجنة الاتفاق النووي منذ أبريل الماضي، لمحاولة إحياء العمل بالاتفاق، الذي يرجع تاريخ توقيعه إلى عام 2015، عندما وقعت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران، على الاتفاق الذي يحمل اسم خطة العمل الشاملة المشتركة.
وشمل الاتفاق، الذي تم توقيعه حينها رفع العقوبات عن إيران مقابل تقييد برنامجها النووي لضمان عدم امتلاك طهران لأسلحة نووية.