طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تصدر اسم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون محركات البحث لليوم الثاني على التوالي، بعد تعرضه لموقف مهين من أحد أبناء شعبه، حيث صفعه أثناء جولته في إحدى المدن الفرنسية.
تولى ماكرون الرئاسة في عام 2017 وكان يبلغ 39 عامًا فقط، وبذلك يعد أصغر رئيس في تاريخ فرنسا، وهو من مواليد 21 ديسمبر 1977.
ولد ماكرون في أميان، ودرس الفلسفة، ثم أكمل شهادة الماجستير في الشؤون العامّة من معهد الدراسات السياسية بباريس، قبل أن يتخرّج من المدرسة الوطنية للإدارة في 2004.
عمل موظّفًا في المفتشية العامة للشؤون المالية، وأصبح مصرفيًا استثماريًا في بنك روتشيلد وشركاه.
كان الرئيس الفرنسي السابق، فرنسوا هولاند، عين ماكرون نائبًا للأمين العام لرئاسة الجمهورية الفرنسية، وأصبح وزيرًا للاقتصاد والصناعة والشؤون الرقميّة في أغسطس 2014 في الحكومة برئاسة مانويل فالس.
ولدت باسم ترونيو، وهي مدرسة لغة فرنسية، وتزوجت ماكرون في أكتوبر 2007، وقد كانت معلمته أثناء فترة الثانوية، لذلك فهي سيدة قصر الإليزيه الأولى من 14 مايو 2017، مع العلم أنه لا يوجد أي صفة رسمية للسيدة الأولى في فرنسا.
ولمساندة زوجها في حياتها السياسية أنهت بريجيت حياتها العملية كمدرسة أدب.
تعود آخر معلومة عن ثروة بريجيت ماكرون إلى عام 2018، حيث أفادت الصحف الفرنسية حينها أن صافي ثروتها تُقدر بإجمالي قيمتها بأقل من مليوني دولار أمريكي.
يعد الرئيس الفرنسي وزوجته أول ثنائي خارج إطار المألوف يدخل الإليزيه لفارق السن الكبير بينهما، حيث أبدت الصحف المحلية والعالمية فضولًا كبيرًا حيال هذين الزوجين البعيدين عن الأنماط التقليدية واللذين وصلا إلى الإليزيه.
وبدأ قصة حبهما عندما كان إيمانويل يبلغ 15 عامًا فقط، وحينها التق بمدرسته في أميان، لتنقلب حياته رأسًا على عقب بعدما أُغرم بمعلمة المسرح بريجيت، وكانت متزوجة وأم لثلاثة أولاد، وتكبره بـ 25 عامًا.
ورغم رفض عائلته إلا أنه لم يستطع أن ينسى هدفه وقد تمكن من البلوغ إليه في أكتوبر 2007.
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن حادثة صفعه فردية، ويقف وراءها أفراد متطرفون عنيفون، مضيفًا أنه لا يجب السماح للأشخاص العنيفين بالسيطرة على الحوار السياسي.
وكانت الشرطة الفرنسية قد اعتقلت شخصين بعد الواقعة، وسيواجهان تهمة الاعتداء على موظف عمومي والتي تصل عقوبتها إلى السجن ستة أشهر.