منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض
لا تزال أنباء فضيحة وزير الصحة البريطاني السابق، مات هانكوك، تتردد في الصحافة خاصة مع اكتشاف تفاصيل جديدة حول فضيحته التي جمعت بين الخيانة الزوجية وخرق قواعد التباعد الاجتماعي الذي وضعها بنفسه.
وكانت صحيفة ذا صن البريطانية قد نشرت صورًا تظهره وهو يعانق ويقبّل مساعدته جينا كولادانجيلو، في فضيحة هزت الرأي العام البريطاني، لكونها نوع من الخيانة الزوجية، وأيضًا لأنها خرق لقواعد التباعد الاجتماعي، التي يفترض أنه مسؤول عنها.
وذكرت الصحيفة البريطانية، أنه بعد انتشار أنباء الفضيحة سارع وزير الصحة البريطاني السابق إلى المنزل، حيث أبلغ زوجته أنه سيطلقها وينفصل عنها، وفي خطاب الاستقالة الذي بعث به الوزير إلى رئيس الحكومة البريطانية بوريس جونسون لم يشر هانكوك إلى زوجته مارثا.
وقال في الخطاب: أريد أن أكرر اعتذاري لخرق الإرشادات، وأعتذر لعائلتي وأحبائي على إحراجهم، أحتاج أيضًا إلى أن أكون مع أطفالي في هذا الوقت.
واعترف وزير الصحة البريطاني السابق بأنه خذل الملايين الذين قدموا تضحيات أثناء الوباء بعدما وثق الكاميرات تقبليه لمساعدته جينا كولادانجيلو.
ولم تكن لدى زوجة الوزير أدنى فكرة عن أنه كان متورطاً في علاقة غرامية مع مساعدته، حتى انتشار أنباء الفضيحة، وليس ذلك فحسب، بل إن الزوجة كانت تعتقد أن زواجهما سعيدًا ومستقرًا.
وبعدما انتشرت أخبار الفضيحة، سارع الزوج إلى منزله، حيث أبلغ زوجته بقرار الطلاق، وأيقظ ابنهما الأصغر البالغ من العمر 8 سنوات لإبلاغه بقرار الانفصال، وبعد ذلك شوهدت مارثا خارجة من المنزل.