توقع شتاء قارس وطويل وربطه بظاهرة اللانينا غير دقيق حكام لقاءات اليوم بـ دوري روشن ماذا قال سعود المصيبيح عن المشي والإعلام؟ خطيب المسجد النبوي: لا تنخدعوا بالشائعات ولا تستخفنكم الأراجيف ولو كثر ناقلوها بيولي يخشى تكرار انطلاقة كاسترو المحلية السديس في خطبة الجمعة : الإسلام نهى عن التوسل بالأموات والأولياء والتمسح بالقبور والمحدثات إحصائية مميزة تحفز الاتفاق ضد النصر الاتحاد يُعاني ضد الهلال بعد التقدم في النتيجة السعودية تنبه من تداعيات الحطام الفضائي على حقوق الإنسان تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة ضمك
توالت الدعوات الدولية، مؤخرًا، إلى رحيل المرتزقة من ليبيا حتى تستطيع السير نحو انتخابات قبل نهاية العام الجاري.
وقال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إن القوات الأجنبية سترحل قريبًا من ليبيا، موضحًا في حوار مع صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية أن عملية الانسحاب ستستغرق بعض الوقت.
وأكد وزير الخارجية الأميركي أن كل القوات الأجنبية ستغادر الساحة الليبية، لكنه لم يضرب موعدًا محددًا لرحيلها.
وينظر متابعون إلى هذا التصريح بمثابة خطوة من واشنطن، على خط الحراك الدولي الواسع، من أجل إخراج ليبيا من نفق الأزمة، لأن الولايات المتحدة تتمسك صراحة برحيل كل القوات الأجنبية من هذا البلد.
وكانت طاولة الحوار الدولية في مؤتمر برلين 2 فرصة أجمع خلالها المشاركون على ضرورة مغادرة القوات الأجنبية والمرتزقة، للأراضي الليبية، دون قيد أو شرط حتى تبلغ المرحلة الانتقالية خواتيمها المنشودة.
وطرحت الحكومة الليبية الموحدة مقترحها لذلك، بعد أن غاب عن مؤتمر برلين الأول أي ممثل للشعب الليبي، كما قدمت فرنسا مقترحًا بجدول زمني محدد لخروج القوات الأجنبية من ليبيا.
وأمام هذه التطورات، تعلو التطلعات والرهانات، لكن غياب الآلية الملزمة، يطرح تساؤلات أمام إمكانية نجاح الزخم الدولي الذي تشهده المرحلة، في تحقيق اختراق في الأزمة الليبية.
واتفق المشاركون في ملتقى الحوار السياسي الليبي المنعقد في جنيف، على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في ليبيا بشكل متزامن ومباشر، عن طريق الاقتراع العام بنظام القوائم.
ووضع المشاركون في الملتقى الذي انطلق، في وقت سابق، ويستمر لأربعة أيام، شروطًا للترشح للانتخابات الرئاسية
وسيتشكل البرلمان من غرفتين، مجلس النواب ومقره بنغازي، ومجلس الشيوخ ومقره سبها، علمًا أنه سيتم تخصيص % من المقاعد للمرأة، وتأجيل الاستفتاء على مشروع الدستور إلى ما بعد الانتخابات.