بدعم من السعودية .. التحالف الإسلامي يدشّن المحطة الثانية لبرنامج دول الساحل السومة: لم أكن أتخيل أن ألعب ضد الأهلي وأشكر جماهيره بالأرقام.. ماذا قدم الاتفاق مع ستيفن جيرارد؟ حساب المواطن يوضح الإجراء المطلوب لحل مشكلة عدم الأهلية رونالدو يمنح النصر التقدم ضد الرائد الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 110 أسرى فلسطينيين حرس الحدود بتبوك يحبط تهريب 2.9 كجم حشيش و1945 قرصًا محظورًا السعوديون أبطال الـ”حقايق” والإماراتيون يخطفون مقدمة الـ “لقايا” فوز صعب لـ الرياض ضد الوحدة “الأونروا” تعلن نقل موظفيها خارج مدينة القدس المحتلة
تحسن مناخ الأعمال في السعودية بأسرع وتيرة منذ أكثر من ثلاث سنوات في مايو، بدعم من مزيد من التخفيف في القيود المتعلقة بجائحة كوفيد-19.
وارتفع مؤشر مديري المشتريات في المملكة الذي جمعته IHS Markit إلى أعلى مستوى منذ يناير، مدعومًا بزيادة الأعمال الجديدة جنبًا إلى جنب مع زيادة في طلبيات التصدير. وكانت وتيرة التوسع هي الأسرع منذ ديسمبر 2017.
كما حققت العمالة في أكبر اقتصاد في العالم العربي ارتفاعا طفيفا الشهر الماضي، مع قيام بعض شركات القطاع الخاص بتوسيع قدرتها التوظيفية.
قال ديفيد أوين، الخبير الاقتصادي في IHS Markit: “غالبًا ما أشارت الشركات إلى النمو في الأعمال الجديدة والانتعاش الملحوظ في مبيعات الصادرات”.
وأضاف: “استمرت معظم الشركات في العمل بأعداد غير متغيرة من القوى العاملة، مما يشير إلى التركيز على زيادة الإنتاجية إلى مستويات ما قبل كوفيد.. على الجانب الإيجابي، تمت زيادة المخزونات بأسرع وتيرة في عام ونصف حيث تستعد الشركات لمزيد من الانتعاش في الطلب خلال الأشهر المقبلة”، وفق ما نقلته “بلومبرغ”.
وارتفع مؤشر مديري المشتريات في السعودية إلى 56.4 في مايو من 55.2 في أبريل، وقد قامت الشركات ببناء مخزونها بأسرع معدل في 18 شهرًا.
ساعد تحسن ظروف السوق على زيادة طلبيات العملاء، إذ ارتفعت الطلبيات الجديدة بأسرع معدل في أربعة أشهر، وزادت طلبيات التصدير بأسرع وتيرة منذ عام 2015 مع تعزيز الطلب العالمي.
وتحسنت توقعات الأعمال إلى أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر، وسط آمال في مزيد من الانتعاش خلال العام المقبل. كما زادت وتيرة خلق فرص العمل للشهر الثاني، لكن بمعدل أقل من الشهر السابق.