بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
بدأ الشاب الهندي نامان غوبتا، 26 عامًا، صعوده نحو قمة الثراء، حين رأى مشهدًا اعتاد معظمنا رؤيته وتجاهله، وكان المشهد عبارة عن كومة من أعقاب السجائر التي دخنها الحاضرون في الحفل، ليقرر الشاب المهتم بالحفاظ على البيئة استغلالها وعدم تجاهلها بعدما لاحت في ذهنه فكرة رائعة.
وبحسب وكالة سبوتنيك، سأل نامان نفسه: لم لا نستغل هذه الأعقاب ونعيد تدويرها؟، وهو ما شرع فيه بالفعل عام 2016، ليصبح اليوم صاحب شركة كبيرة تنشر حاوياتها في المدن لجمع الأعقاب قبل إعادة تدويرها.
ووفقاً لموقع غود نيوز نتوورك، قال نامان إنه جنى ما يزيد على مليون دولار من خلال إعادة تدوير ثلاثة ملايين عقب سيجارة أو ما يعادل 100 ألف كيلوغرام.
وتستقبل شركة الشاب 6 آلاف كيلوغرام من السجائر شهريًا تودع في حاويات تدعى في بينز بالقرب من الباعة المتجولين ومتاجر التنباك، حيث يتلقى هؤلاء الباعة أجرًا مقابل كل كيلوغرام يجمعونه من أعقاب السجائر.
ثم يفصل المصنع الأعقاب إلى ثلاثة أقسام مختلفة هي الفلاتر والورق ومخلفات التبغ المتبقية، أما الفلتر فيتحول إلى حشوة للوسادات والألعاب، ويصنع من الورق والتبغ سماداً يباع للمزارعين أو طاردًا للبعوض.
ويقول الشاب إن المال الذي كسبه لا يسعده بقدر ما يسعده أنه يقدم خدمة للمجتمع ويعالج مشكلة ويقدم حلًا.